رد مسؤول منطقة البقاع في حزب الله محمد ياغي على تهديد العدو الصهيوني وقادته بحرب جديدة على لبنان بأن المقاومة والشعب في أعلى حالات الجهوزية للمواجهة وليس للإستسلام من معنى، وسيبقى سلاح المقاومة سلاحاً مشرعاً لمواجهة أعداء الوطن شاء البعض أم لا.


وأشار ياغي خلال مأدبة إفطار تكريمي أقامها القسم الإعلامي لحزب الله في البقاع، في مدينة بعلبك، للوسائل الإعلامية والإعلاميين

والفنانين حضره النواب الدكتور علي المقداد ونوار الساحلي وكامل الرفاعي والوزير السابق طراد حمادة، إلى أن الهدف من حرب تموز 2006 كان أن تحرق مناطق الجنوب والضاحية والبقاع بالكامل، وكان يعد العدة لترحيل نسائنا وأطفالنا، وهم من يحددوا المسلك.

أضاف ياغي خلال حرب 2006 رأينا مشاهد وصور تقشعر منها الأبدان ومنها لقائهم مع وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك كونداليزا رايس وطالبها أحدهم بأن تطلب من إسرائيل استكمال العملية بغية القضاء على المقاومة.

المصدر العلاقات الاعلامية - حزب الله