المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
تمنى مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الحاج محمد ياغي على المجلس النيابي الموافقة على القانون الإنتخابي الجديد كما ورد من مجلس الوزراء.
وفي كلمة له خلال اللقاء الخاص بالمجالس الإتحادية والبلدية والإختيارية في بعلبك – الهرمل وشرقي زحلة المندرج ضمن فعاليات المخيم السنوي الثالث في المدينة الشبابية الكشفية في رياق، أكد ياغي أن "البيان الوزاري الذي وافق عليه المجلس النيابي تضمن أن يكون هناك قانون إنتخابي جديد تجري من خلاله الإنتخابات على قاعدة النسبية"، شاكراً "الحكومة على هذا الإنجاز الذي وصل إلى المجلس النيابي وهيئته العامة".
وأشار ياغي إلى محافظة بعلبك – الهرمل، التي أقرت منذ أكثر من 6 سنوات، وحتى الآن لم تبصر النور بشكل جدي وواضح، وقال "نحن نرى أن هذه المحافظة لن ترَ النور إلا بعد تعيين محافِظَيْن لبعلبك – الهرمل وعكار تتبعها تعيينات إدارية، بالإضافة للتعيينات الأخرى للمراكز والأماكن الشاغرة الكثيرة وقد سمعنا أنه جرى إتّفاق بين الرؤساء الثلاثة على تلك التعيينات وتداولت أسماء بهذا الصدد".
من جهة ثانية، رأى ياغي أن الإساءة للرسول الأكرم (ص) هي حرب على الأنبياء والرسل والرسالات تحت عنوان "حرية التعبير"، ولذا لا بد من إيجاد قوانين دولية تجرّم الذين يريدون الإعتداء على كرامة الأنبياء والرسل والرسالات.
ياغي تمنّى اقرار قانون الانتخاب في مجلس النواب كما ورد من الحكومة
تمنى مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الحاج محمد ياغي على المجلس النيابي الموافقة على القانون الإنتخابي الجديد كما ورد من مجلس الوزراء.
وفي كلمة له خلال اللقاء الخاص بالمجالس الإتحادية والبلدية والإختيارية في بعلبك – الهرمل وشرقي زحلة المندرج ضمن فعاليات المخيم السنوي الثالث في المدينة الشبابية الكشفية في رياق، أكد ياغي أن "البيان الوزاري الذي وافق عليه المجلس النيابي تضمن أن يكون هناك قانون إنتخابي جديد تجري من خلاله الإنتخابات على قاعدة النسبية"، شاكراً "الحكومة على هذا الإنجاز الذي وصل إلى المجلس النيابي وهيئته العامة".
وأشار ياغي إلى محافظة بعلبك – الهرمل، التي أقرت منذ أكثر من 6 سنوات، وحتى الآن لم تبصر النور بشكل جدي وواضح، وقال "نحن نرى أن هذه المحافظة لن ترَ النور إلا بعد تعيين محافِظَيْن لبعلبك – الهرمل وعكار تتبعها تعيينات إدارية، بالإضافة للتعيينات الأخرى للمراكز والأماكن الشاغرة الكثيرة وقد سمعنا أنه جرى إتّفاق بين الرؤساء الثلاثة على تلك التعيينات وتداولت أسماء بهذا الصدد".
من جهة ثانية، رأى ياغي أن الإساءة للرسول الأكرم (ص) هي حرب على الأنبياء والرسل والرسالات تحت عنوان "حرية التعبير"، ولذا لا بد من إيجاد قوانين دولية تجرّم الذين يريدون الإعتداء على كرامة الأنبياء والرسل والرسالات.
