المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
تعليقاً على استهداف صواريخ مجهولة المصدر لمواقع الجيش اللبناني في بعبدا، أصدر حزب الله البيان التالي:
تأتي جريمة إطلاق الصواريخ المجهولة المصدر والمعروفة الأهداف والتي أصابت مواقع الجيش اللبناني ومحيط القصر الرئاسي في بعبدا، ليل أمس، لتؤكد استمرار الأيدي الإجرامية الإرهابية في سعيها للنيل من المؤسسة العسكرية غداة احتفالها بعيدها، الذي هو عيد وطني جامع لكل اللبنانيين، ومحاولاتها التآمرية لإيقاع الفتنة الداخلية بين المكوّنات الوطنية.
وكم كان لافتاً مسارعة بعض القنوات التلفزيونية المحلية والعربية للتركيز على بعض ما جاء في خطاب الرئيس ميشال سليمان بخصوص سلاح المقاومة ودوره، في محاولة دنيئة وسافرة لربط ذلك بما جرى من اعتداء آثم.
إنّ حزب الله، إذ يدين الجريمة الآثمة بشدة، كما يدين محاولات بعض الإعلام استغلالها للإيقاع بين اللبنانيين إضعافاً لمؤسساتهم وقواهم ووحدتهم الوطنية والتفافهم حول العناوين الكبرى في مواجهة العدو الصهيوني ـ فإنّه يرى في توسل العنف والإجرام سبيلاً لمواجهة الرأي السياسي نهجاً بائداً وبائساً يكشف عجز المراهنين عليه وإفلاسهم الكامل. ويؤكد وقوفه الدائم إلى جانب المؤسسة العسكرية وتضامنه الكامل معها في كل الظروف. كما يدعو إلى أوسع حملة تضامن مع هذه المؤسسة الوطنية الكبرى حفظاً للوطن وأهله وتفويتاً للمؤامرات عليهما.
حزب الله دان استهداف مواقع للجيش في بعبدا:
تعليقاً على استهداف صواريخ مجهولة المصدر لمواقع الجيش اللبناني في بعبدا، أصدر حزب الله البيان التالي:
تأتي جريمة إطلاق الصواريخ المجهولة المصدر والمعروفة الأهداف والتي أصابت مواقع الجيش اللبناني ومحيط القصر الرئاسي في بعبدا، ليل أمس، لتؤكد استمرار الأيدي الإجرامية الإرهابية في سعيها للنيل من المؤسسة العسكرية غداة احتفالها بعيدها، الذي هو عيد وطني جامع لكل اللبنانيين، ومحاولاتها التآمرية لإيقاع الفتنة الداخلية بين المكوّنات الوطنية.
وكم كان لافتاً مسارعة بعض القنوات التلفزيونية المحلية والعربية للتركيز على بعض ما جاء في خطاب الرئيس ميشال سليمان بخصوص سلاح المقاومة ودوره، في محاولة دنيئة وسافرة لربط ذلك بما جرى من اعتداء آثم.
إنّ حزب الله، إذ يدين الجريمة الآثمة بشدة، كما يدين محاولات بعض الإعلام استغلالها للإيقاع بين اللبنانيين إضعافاً لمؤسساتهم وقواهم ووحدتهم الوطنية والتفافهم حول العناوين الكبرى في مواجهة العدو الصهيوني ـ فإنّه يرى في توسل العنف والإجرام سبيلاً لمواجهة الرأي السياسي نهجاً بائداً وبائساً يكشف عجز المراهنين عليه وإفلاسهم الكامل. ويؤكد وقوفه الدائم إلى جانب المؤسسة العسكرية وتضامنه الكامل معها في كل الظروف. كما يدعو إلى أوسع حملة تضامن مع هذه المؤسسة الوطنية الكبرى حفظاً للوطن وأهله وتفويتاً للمؤامرات عليهما.
