المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
مراد: شتان بين يوجه سلاحه نحو العدو الصهيوني وبين من يحصل على سلاحه من هذا العدو ليستخدمه بالغدر
الوكالة الوطنية للاعلام 24/11/2007
صدر عن المكتب الاعلامي للوزير السابق عبد الرحيم مراد البيان التالي:
بعض الوجوه في ذاكرة اللبنانيين لا تحمل الا قبح المجازر الجماعية والقتل على الهوية والعمالة للعدو الاسرائيلي، يتطاول القاتل المدان بدماء شهيد لبنان الكبير الرئيس رشيد كرامي، وهو مهما فعل لن يطمس ما يعرفه عنه جميع اللبنانيين كصانع حرب وفتنة ومتآمر مع اسرائيل لتقسيم لبنان.
الهلوسة والخداع طبع فيه لا يغلبه تطبع، وآخر أكاذيبه الاتهام لنا بالتسلح من سوريا. وهو القائل بأمن المجتمع المسيحي، قتل من المسيحيين اكثر من سواه، والناس يعلمون من هي الميليشيات التي تحمل السلاح للفتنة والسعي لتحقيق أحلامهم في مشاريع التقسيم.
ويبقى السؤال برسم حلفاء جعجع، الذي يسكتون عن اتهاماته وأكاذيبه وهم يعلمون بانه فاقد الاهلية، والعيب في من أعطاه صفة حلف سياسي كرسوه بسرقة الاصوات. ونحن اذ ننفي أكاذيب جعجع واتهاماته بان سوريا تقوم بتسليحنا، نسأل بدورنا من اين يأتي بالسلاح الذي يوزعه في الكثير من المناطق على أزلامه.
كنا وما زلنا وسنبقى نفاخر بعلاقة قومية حرة شريفة تربطنا بسوريا العربية التي يشهد لها القاصي والداني بدورها في تعزيز مناخ التوافق في لبنان، ونحن معها في اعتبار سلمنا الاهلي قوة وحصانة لمقاومتنا الابية في وجه الاخطار الصهيونية التي يجسدها الاذناب والتابعون الذين أدمنوا العمالة والارتزاق.
وشتان بين من يرى بان السلاح يجب ان يكون في مواجهة العدو الصهيوني وبين من يحصل على السلاح من هذا العدو ليستخدمه بالغدر والتخريب والتقسيم.
صدر عن المكتب الاعلامي للوزير السابق عبد الرحيم مراد البيان التالي:
بعض الوجوه في ذاكرة اللبنانيين لا تحمل الا قبح المجازر الجماعية والقتل على الهوية والعمالة للعدو الاسرائيلي، يتطاول القاتل المدان بدماء شهيد لبنان الكبير الرئيس رشيد كرامي، وهو مهما فعل لن يطمس ما يعرفه عنه جميع اللبنانيين كصانع حرب وفتنة ومتآمر مع اسرائيل لتقسيم لبنان.
الهلوسة والخداع طبع فيه لا يغلبه تطبع، وآخر أكاذيبه الاتهام لنا بالتسلح من سوريا. وهو القائل بأمن المجتمع المسيحي، قتل من المسيحيين اكثر من سواه، والناس يعلمون من هي الميليشيات التي تحمل السلاح للفتنة والسعي لتحقيق أحلامهم في مشاريع التقسيم.
ويبقى السؤال برسم حلفاء جعجع، الذي يسكتون عن اتهاماته وأكاذيبه وهم يعلمون بانه فاقد الاهلية، والعيب في من أعطاه صفة حلف سياسي كرسوه بسرقة الاصوات. ونحن اذ ننفي أكاذيب جعجع واتهاماته بان سوريا تقوم بتسليحنا، نسأل بدورنا من اين يأتي بالسلاح الذي يوزعه في الكثير من المناطق على أزلامه.
كنا وما زلنا وسنبقى نفاخر بعلاقة قومية حرة شريفة تربطنا بسوريا العربية التي يشهد لها القاصي والداني بدورها في تعزيز مناخ التوافق في لبنان، ونحن معها في اعتبار سلمنا الاهلي قوة وحصانة لمقاومتنا الابية في وجه الاخطار الصهيونية التي يجسدها الاذناب والتابعون الذين أدمنوا العمالة والارتزاق.
وشتان بين من يرى بان السلاح يجب ان يكون في مواجهة العدو الصهيوني وبين من يحصل على السلاح من هذا العدو ليستخدمه بالغدر والتخريب والتقسيم.
