المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
النائب الطقش خلال احتفال في المغنية-حمص: الحل الوحيد هو ترك الاميركي يواجه سقوطه
السبت 25/08/2007
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب جمال الطقش ان الحل الوحيد والطريق الصحيح امام فريق 14 شباط هو ترك الاميركي يواجه مشاكله وسقوطه في المنطقة لا سيما في العراق ولبنان، وان نأتي جميعا الى لبنان وكل العالم العربي والاسلامي من بوابة الخطاب الاخير للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله الذي رسمه من خلال مسيرة الشرفاء، بالتغاضي عن الصغائر والذهاب بالجميع الى كل ما يجمع وترك كل ما يفرق.
وقال النائب الطقش الذي كان يتحدث في احتفال في قرية المغنية في محافظة حمص لمناسبة الخامس عشر من شعبان ولادة الامام المهدي، ان المشروع الاميركي او الشرق الاوسط الجديد والفوضى البناءة قد انهزم وقضى عليه في حرب تموز، مما أوقع الادارة الاميركية في حيرة كبيرة وعجز مباشر بعدما انشأت القرارات الدولية بدءا من القرار 1559 وانتهاء بالقرار 1770، بحيث باتت عاجزة عن التعامل مع كل هذه القرارات او التركيز على أي منها وما يترتب من مواقف على هذا القرار او ذاك.
أضاف: ان الادارة الاميركية اوقعت معها فريق الموالاة والسلطة العاجزة المترددة في الحيرة التي تجسدت مؤخرا بهزيمة مشروعها في انتخابات المتن التي انتصر فيها التيار الوطني الحر، او على مستوى السلطة التي لا تدري هل هي في تسوية ام في رفض، ولعل الاكثرية منهم تنتظر الادارة الاميركية لتأخذ القرار رغم معرفتها بانهزام المشروع الاميركي.
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب جمال الطقش ان الحل الوحيد والطريق الصحيح امام فريق 14 شباط هو ترك الاميركي يواجه مشاكله وسقوطه في المنطقة لا سيما في العراق ولبنان، وان نأتي جميعا الى لبنان وكل العالم العربي والاسلامي من بوابة الخطاب الاخير للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله الذي رسمه من خلال مسيرة الشرفاء، بالتغاضي عن الصغائر والذهاب بالجميع الى كل ما يجمع وترك كل ما يفرق.
وقال النائب الطقش الذي كان يتحدث في احتفال في قرية المغنية في محافظة حمص لمناسبة الخامس عشر من شعبان ولادة الامام المهدي، ان المشروع الاميركي او الشرق الاوسط الجديد والفوضى البناءة قد انهزم وقضى عليه في حرب تموز، مما أوقع الادارة الاميركية في حيرة كبيرة وعجز مباشر بعدما انشأت القرارات الدولية بدءا من القرار 1559 وانتهاء بالقرار 1770، بحيث باتت عاجزة عن التعامل مع كل هذه القرارات او التركيز على أي منها وما يترتب من مواقف على هذا القرار او ذاك.
أضاف: ان الادارة الاميركية اوقعت معها فريق الموالاة والسلطة العاجزة المترددة في الحيرة التي تجسدت مؤخرا بهزيمة مشروعها في انتخابات المتن التي انتصر فيها التيار الوطني الحر، او على مستوى السلطة التي لا تدري هل هي في تسوية ام في رفض، ولعل الاكثرية منهم تنتظر الادارة الاميركية لتأخذ القرار رغم معرفتها بانهزام المشروع الاميركي.
