المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


أخبار العدو

المقتطف العبري(20-9-2010): فشل منع "ياخونت" إلى سوريا.. والقلق يستبد والتحضر للتهديد القادم بدء

المقتطف العبري(20-9-2010): فشل منع "ياخونت" إلى سوريا.. والقلق يستبد والتحضر للتهديد القادم بدء
إخبار ومقالات من صحافة العدو
الاستخبارات الإسرائيلية: سنخفض اسعار النفط، ونضر بايران وحزب الله
المصدر: "يديعوت احرونوت "

بينما يرفع هلع الغاز البورصة الى الاعلى، يتبين ان لاسرائيل توجد بالذات مصلحة في تخفيض اسعار مصادر الطاقة العالمية.
رئيس شعبة الاستخبارات عاموس يدلين قال أمس ان لاسرائيل مصلحة قومية امنية في خلق بدائل للنفط. السبب: اذا كان انخفاض في اسعار برميل النفط الى ما دون 50 – 60 دولار، فان ايران ستتضرر جراء ذلك وتضطر الى اغلاق صنبور نقل الاموال الى الارهاب العالمي، الى حزب الله وحماس.
وجاءت أقواله هذه في نقاش خاص اجري في الحكومة في موضوع الخطة القومية لتطوير تكنولوجيات تقلص الاستخدام العالمي للنفط في وسائل المواصلات، الممولة بمبلغ 2 مليار شيكل لعشر سنوات. رئيس شعبة الاستخبارات عرض على الوزراء معطيات يفهم منها بان اموال النفط التي تتدفق الى طهران تحرك الارهاب، وكلما تلقت ايران المزيد من الدولارات لقاء كل برميل نفط – هكذا تحصل المنظمات على المزيد من المال.
وأشار يدلين الى أنه عندما يرتفع سعر برميل النفط الى فوق 65 دولار، فان حجم التحويلات المالية الايرانية الى منظمات الارهاب تزداد بشكل كبير. وحسب اقواله، 7 من اصل 9 دول مصدرة للنفط في العالم ليست من اصدقاء اسرائيل، معظمها دكتاتوريات اسلامية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
باراك فشل في إفشال الصفقة الروسية ـ السورية
المصدر: "اسرائيل هيوم ـ شلومو تسزنا"
" وجه مسؤوون كبار في وزارة الخارجية الإسرائيلية يوم أمس، أصابع الاتهام إلى وزير الدفاع إيهود باراك وقالوا أنه مسؤول عن عدم نجاح اسرائيل في إفشال صفقة السلاح بين روسيا وسوريا. وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية لا بأس أن عمل وزير الدفاع في معالجة ذلك، لكن أن يقول بعد الزيارة هناك أنه تم تحقيق انجازات أمنية فهذا خطأ ويحتاج إلى فحص.
ورد أمس وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان للمرة الأولى وبشكل علني على صفقة الصواريخ بين سوريا وروسيا وقال: هذا يعقد الوضع ولا يساهم في الاستقرار ولا يؤدي إلى السلام في المنطقة. سنرسل إلى روسيا موقفنا الواضح. كما ذكر ليبرمان بوزير الدفاع الذي كان بروسيا وعالج المسألة، لكن الأمور لم ترتب . كما نفى وزير الخارجية بأن اسرائيل هددت ببيع سلاح إلى جورجيا أو القوقاز رغم الطلب الروسي بعدم فعل ذلك ردا على صفقة السلاح بين روسيا وسوريا، وقال ليبرمان: نحن لسنا مقيدين، لكننا نتصرف بصورة مسؤولة".
وأوضح مصدر في وزارة الدفاع بأنه معروف منذ وقت طويل بنية الروس بيع صواريخ إلى السوريين وقد تم إبلاغ رئيس الحكومة بذلك وبالتالي فإن الاتهامات الموجهة إلى وزير الدفاع باراك هي اتهامات لا أساس لها. ورد مكتب باراك على ذلك وقال أن هذا الكلام لا يستحق الرد. بهذه الأثناء قال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وقال أن شراء طائرات حربية متملصة من طراز أف -35 هي مساعدة مهمة لإسرائيل. وقال إن القرار يشكل خطوة مهمة لتعزيز القدرة العسكرية والهجومية لدولة اسرائيل".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ 
أولمرت يلمح أن باراك تردد في قصف المفاعل النووي في سوريا
المصدر: "موقع عنيان مركزي الاخباري"

" استغل رئيس الحكومة الاسبق إيهود أولمرت ظهوره في مؤتمر مبادرة جنيف في متحف بلاد اسرائيل في تل أبيب من أجل الاستمرار في اتنقاداته الهجومية ضد وزير الدفاع إيهود باراك . الفصل الذي نشر من كتاب أولمرت هذا الاسبوع ، حيث وجه انتقادات شخصية حادة للأداء السيء لباراك كشخص وكوزير.
هذا وقد ألمح أولمرت الى أن باراك تردد وخشي من تنفيذ عمليات جريئة، ويمكن الانشغال في مواضيع أمنية والاختلاف على من بادر الى خطوات أمنية مهمة وجريئة، وقال أولمرت ملمحا الى الهجوم ضد المفاعل النووي في سوريا  قبل ثلاث سنوات. وشدد أولمرت على ان كل ما قاله وكتبه في كتابه موثق.
وفي اعقاب كلامه أعلن مكتب باراك وزير الدفاع المتواجد في الولايات المتحدة الأمريكية : أن الامر يتعلق بتصريحات تثير الشفقة ولا تستحق الرد".. 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اولمرت: بوش وافق على استيعاب مائة الف لاجيء فلسطيني في الولايات المتحدة
المصدر: "هآرتس "

" رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت كشف أمس النقاب عن أن الادارة الامريكية تعهدت باستيعاب 100 الف لاجيء فلسطيني، في اطار تسوية دائمة بين اسرائيل والفلسطينيين، ومنحهم الجنسية الامريكية. في اطار كلمة القاها في اجتماع لمبادرة جنيف في تل أبيب اشار اولمرت الى أن تعهد بوش كان يفترض أن يكون مساهمة الامريكيين في حل مسألة اللاجئين، الى جانب آلية تعويضات دولية. وقال اولمرت: "أعتقد أنه اذا كان يتعين على اللاجئين، الذين هم في معظمهم جيل ثان او ثالث خارج المناطق، ان يختاروا بين العودة الى اسرائيل أو الولايات المتحدة، يمكن التخمين ما الذي سيختاروه".
واستغل اولمرت الموقف كي يصعد المعركة الاعلامية الجارية في الاونة الاخيرة بينه وبين وزير الدفاع ايهود باراك. "يمكن الانشغال ايضا في مواضيع أمنية وتسريب أمور. كما يمكن للمرء الا يكتب من بادر ومن حاول احباط مساع امنية جسورة. كل كلمة اكتبها في كتابي موثقة، بوثائق، حقيقية وصحيحة. الحقيقة تنتصر". التقدير هو انه ألمح بالعملية التي نفذتها اسرائيل في سوريا حسب منشورات أجنبية.
في عشية يوم الغفران نشرت مقاطع من مذكرات اولمرت. وتضمنت هجمات حاجة للغاية على باراك، اثارت عاصفة ودفعت باراك ورجاله الى نشر رد فعل خاص. وكتب اولمرت في كتابه ضمن امور اخرى ان "باراك كان رئيس وزراء سيئا. لعله الاسوأ في تاريخ اسرائيل". وادعى اضافة الى ذلك بان باراك توجه اليه عشية الانتخابات في 2006 بطلب للانخراط في قائمة كديما للكنيست. مقربو باراك عادوا ونفوا أمس الامر، وقالوا ان اولمرت هو الذي توجه الى باراك وجس النبض اذا كان يمكنه أن يموضعه في مكان ما في قائمة كديما".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
باراك سيحصل من واشنطن على مزيد من الأسلحة
المصدر: "يديعوت احرونوت - أتيلا شومبلفي"

" في الوقت الذي يواصل فيه إيهود اولمرت حملة لإذلاله بشكل علني، وزير الدفاع أيهود باراك يتواجد في منزله الثاني، الولايات المتحدة. يتوقع أن يلتقي هناك مرة أخرى مع القيادة الأمنية والسياسية، في محاولة لاستخدام كامل ثقله للحصول من الإدارة الأمريكية على وسائل قتالية متطورة، على خلفية صفقات السلاح الأخيرة في الشرق الأوسط.
وأيضا على خلفية التطورات في الأسابيع الماضية، كبيع صواريخ بحرية من روسيا إلى سوريا وصفقة السلاح الضخمة بين الولايات المتحدة والسعودية، يطلبون في إسرائيل زيادة الفجوة التكنولوجية التي تقلصت في السنوات الأخيرة، بين الجيش الإسرائيلي والجيوش العربية. الشعور في إسرائيل إيجابي ويعتقدون أن الأمريكيين هذه المرة سيستجيبون لطلبات رفضوها في السابق، بالحصول على سلاح متطور، من بينهم قنابل تخترق التحصينات، التي قد تستخدم في اليوم التي تهاجم فيه المنشآت النووية الإيرانية، وكذلك صواريخ بحرية متطورة.
في محيط باراك يصرون على أن "العلاقات الأمنية في ذروتها والأمريكيين يبذلون مساعي للاستجابة تقريبا إلى جميع الطلبات". وزير الدفاع نفسه قال  في أحاديث مغلقة، "من المهم جدا أن تحافظ إسرائيل على الفجوة التكنولوجية النوعية مقابل جيرانها".
يبرز في المؤسسة الأمنية  قلق كبير من تسلح السعودية ضمن إطار الصفقة الأكبر في التاريخ (حوالي 60 مليار دولار)، على الرغم من كونها حليف الولايات المتحدة ضد إيران، بشكل خاص في أعقاب انعكاسات محتملة في المستقبل. لذلك لائحة المطالب الإسرائيلية الآن واسعة.
تنتظر باراك اجتماعات في واشنطن مع وزير الدفاع روبرت غايتس، الذي كون مصادقات معه منذ أكثر من 20 سنة. ورئيس مجلس الأمن القومي الجنرال جايمس جونس، والمستشار الخاص دنيس روس. في السياق، في نيويورك، سيجتمع وزير الدفاع مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون. على الرغم من التوتر في العام الأخيرة في المسائل السياسية، بشكل خاص فيما يتعلق بالمفاوضات مع الفلسطينيين والبناء في المستوطنات، تم الحفاظ بين واشنطن والقدس على قناة أمنية مفتوحة ومفعلة. وفقا لذلك، يعتقد موظفي باراك، أن ذلك قد يظهر بالاستجابة إلى الطلبات في مجال الوسائل القتالية المتطورة".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محادثات السلام مقدمة لحرب على قطاع غزة
المصدر: "موقع nfc - نوعم بدين"

" أطلقت تسعة عشر صاروخ وقذيفة هاون من قطاع غزة على أراضي إسرائيل منذ الرابع من شهر أيلول الحالي. بالنسبة إلى سكان سيديروت والنقب الغربي، يتعلق الأمر بفترة مكثفة جدا منذ انتهاء عملية "الرصاص المسكوب" في كانون الثاني 2009.
تظهر المعطيات أن عدد الصواريخ التي أطلقت باتجاه إسرائيل منذ نهاية القتال في غزة في 18/1/2009 وصل إلى حوالي 24 صاروخ، هكذا بدت فترة "الهدوء" في جنوب دولة إسرائيل.
مواصلة الهجمات الإرهابية من غزة تطرح سؤالين مركزيين:
1. ما دور هذه الهجمات بمحادثات السلام التي بدأت في الفترة الأخيرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية؟
2. أي تأثير يوجد لمحادثات السلام ولنتائجها على حكم حماس في غزة؟
حماس اليوم تسيطر سيطرة كاملة على قطاع غزة، وإطلاق صواريخ القسام مع بداية المحادثات هو برهان على ذلك. تذكر حماس إسرائيل والعالم،  كل مرة من جديد، أنها فازت في انتخابات العام 2006، انتخابات جرت على جميع أراضي السلطة الفلسطينية وكانت تحت إشراف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
منذ بدء المحادثات بين إسرائيل والسلطة، كرر رئيس حكومة حماس إسماعيل هنية معارضة حماس القاطعة للمحادثات، وحسب كلامه، "لا يوجد شخص مخول لإجراء مفاوضات باسم الشعب الفلسطيني". وذكر انه في الانتخابات الأخيرة فازت حماس، وبذلك فترة حكم محمود عباس انتهت.
وبذلك، مليون إسرائيلي يعيشون بمدى صواريخ حماس يسألون أنفسهم، إذا كانت حماس وإطلاق الصواريخ من غزة ليسا جزء من محادثات السلام، كيف يمكن التوصل إلى اتفاق ما؟، هل يمكن الوصول إلى وضع غريب يتحقق فيه اتفاق سلام وإطلاق الصواريخ يستمر؟
في صلب المحادثات اليوم هناك مواضيع أساسية، الحدود، اللاجئين، القدس، الأمن وأمور أخرى. سكان سديروت والنقب الغربي يسالون أنفسهم، كيف يمكن التحدث عن الأمن في الوقت الذي ينكر فيها النظام في حماس المحادثات؟، وكيف يتماشى ذلك مع حل الدولتين الذي اتفقت عليه جميع الأطراف؟، ربما من الأجدر الانتقال إلى حل ثلاثة دول.
كما يبدو الأمر، بقي لإسرائيل خياران، إدارة مفاوضات مع سلطة حماس في غزة، وإمكانية ذلك ليست واقعية بالتفكير أن حماس ترفض الاعتراف بإسرائيل. والاحتمال الثاني هو عملية عسكرية إضافية في غزة يكون هدفها إسقاط حماس مرة واحدة والى الأبد.
يبدو اليوم، انه حتى إذا توصلت إسرائيل إلى اتفاق سلام مع السلطة، سكان الجنوب لن ينالوا الهدوء في القريب. هناك فرصة كبيرة أن نرى "صديقنا" ريتشارد غولدستون يصل إلى المنطقة عاجلا أم آجلا للتحقيق بأحداث حرب غزة الثانية".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نتنياهو: الصواريخ الى سوريا مقلقة ويجب الاستعداد لهذا التهديد
المصدر: "يديعوت أحرونوت أطيلا ـ شومبلبي "

" علق رئيس رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في جلسة وزراء الليكود على بيع الصواريخ البحرية الروسية إلى دمشق، وقال إن اسرائيل تعمل على توفير رد تكنولوجي.
تعرض رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو خلال اجتماع وزراء الليكود الذي عقد ظهر أمس الى صفقة الصواريخ بين روسيا وسوريا وقال إن الأمر يتعلق بموضوع إشكالي ومقلق، وإن على اسرائيل أن تستعد لمواجهة هذا التهديد الجديد للقاذفات والصواريخ.
وقال نتنياهو لأعضاء حزبه إن الموضوع قيد التداول لدينا ، وللأسف فإن الصفقة متقدمة في مراحل . هذا موضوع إشكالي ومقلق، وعلينا أن نستعد لمواجهة هذا التهديد الجديد من القاذفات والصواريخ ، ونحن حريصون على العمل من أجل تقديم رد تكنولوجي على الموضوع بواسطة التسلح العسكري.
وقالت أمس مصادر سياسية وأمنية رفيعة ليديعوت احرونوت أن صفقة الصواريخ الروسية- السورية تم التقدم بها رغم مطالبة وزير الدفاع إيهود باراك من نظيره الروسي أنتولي سرديكوف ورئيس الحكومة الروسية فلاديمير بوتين  بعدم تنفيذ الصفقة. وفي لقائه بموسكو قبل حوالي عشرة أيام أعرب باراك عن قلقه من أن الصواريخ التي بيعت لسوريا من شأنها أن تصل الى حزب الله كما حصل في السابق مع تكنولوجيا تم نقلها الى سوريا.
رغم المخاوف الأمريكية والإسرائيلية، أعلنت روسيا يوم الجمعة عن أنها سوف تزود دمشق بصواريخ ياحونت من طراز P-800 . وقد أقر وزير الدفاع الروسي خلال زيارة له للبنتاغون بأن بلاده سوف تلتزم بالاتفاق مع السوريين الذي وقع بحسب كلامه في العام 2007 ، وبحسب كلامه فإن روسيا معنية بتوسيع علاقاتها الأمنية مع الولايات المتحدة الامركية ، وأشار الى ان التحفظات من نقل الصواريخ الى دمشق ليست مبررة، وأنه لا يوجد سبب للخشية من أن تنقل الى حزب الله.
يذكر أن صواريخ ياحونت التي انتهى تطويرها في ال2001 هي صواريخ بحرية موجهة ضد السفن ويمكن أن تطلق من الارض ومن الجو ومن البحر. وهنا الأمر يتعلق بصفقة أمنية هي الثانية من نوعها في غضون عدة أشهر بين روسيا وسوريا. في صفقة سابقة حدد ان موسكو سوف تزود دمشق بطائرات حربية من بينها طائرات من طراز ميغ 29 وأسلحة أخرى ضد الدبابات ومنظومات دفاع جوي".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فنزويلا تؤمن مسار هروب لإيران
المصدر: "يديعوت احرونوت "

" يبدو أن فنزويلا أصبحت توفر لإيران مسار هروب من العزلة الدولية.سواء على صعيد تهريب البضائع المحظورة,أو على صعيد التخلص من المقاطعة السياسية المفروضة عليها.
وفي الآونة الأخيرة أخذ اسم فنزويلا يحتل حيزًا كبيرًا في خريطة أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية,ولا سيما في سياق متابعة موضوع ضلوع إيران في دعم "الإرهاب".كما أن أجهزة الإستخبارات في بضع دول أجنبية اكتشفت أن مقاتلين من حزب الله باتوا يستعملون جوازات سفر فنزويلية من أجل الدخول الى هذه الدول.
وتجدر الإشارة الى أنه منذ أربعة أعوام تقوم أجهزة الإستخبارات الإسرائيلية وعدد من الدبلوماسيين الإسرائيليين بالتحذير من خطورة التعاون الآخذ في التعزز بين نظام الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد والرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز,ومنذ وصول نجاد الى سدة الحكم,بات هناك زيادة كبيرة في حجم التمثيل الإيراني الدبلوماسي في أميركا اللاتينية,فإيران مثلاً لديها 30 دبلوماسيًا في نيكاراغوا,في حيث أن عدد الدبلوماسيين في السفارة الإيرانية في فنزويلا هو 34 دبلوماسيًا.
وقبل ثلاثة أعوام أحد أحد المسؤولين في جهاز الموساد أن أفرادًا عاملين في ممثليات إيران الدبلوماسية في أميركا اللاتينية هم أشخاص معروفون لنا من خلال نشاطات كانوا يقومون بها ضدنا في كل من أوروبا ولبنان.وربما يكون آخر وصف ينطبق عليهم هو أنهم دبلوماسيون.
في إطار علاقات التعاون القائمة بين الدولتين,فإن فنزويلا تزود إيران بمنتوجات النفط المكررة وتحصل منها على أسلحة.فضلاً عن ذلك,جرى مؤخرًا تدشين خط طيران مباشر بين الدولتين,ووفقًا لمعلومات حصلت عليها الإستخبارات الأميركية من أجهزة التجسس في الأرجنتين,فإن خط الطيران ها استعمل غطاءً لنقل أسلحة وبضع وسائل قياس ومراقبة متعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وبذلك فإن إيران تقوم بإستغلال فنزويلا للإلتفاف على المقاطعة الدولية المفروضة عليها".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ 
فرصة في دمشق
المصدر: "افتتاحية صحيفة هآرتس "

" استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين أدى الى استيقاظ القناة السورية ايضا. مبعوثو فرنسا والولايات المتحدة للمسيرة السلمية زاروا دمشق، والرئيس الايراني محمود احمدي نجاد سارع الى هناك في أعقابهم، كتعبير عن الخوف من أن تضعف سوريا الحلف الاستراتيجي مع الايرانيين. وأعلنت تركيا بانها معنية بالعودة للوساطة بين القدس ودمشق، رغم الازمة في علاقاتها مع اسرائيل في أعقاب "قضية الاسطول".
في اسرائيل وحدها يعم السكون. رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، يتجاهل سوريا منذ عاد الى الحكم ولا يرد على اشارات السلام المتكررة من بشار الاسد. كما أن الخطوات الدبلوماسية الاخيرة جرت الى جانب صمت اسرائيلي، وكأن الحديث يدور عن رحلات الى كوكب آخر، وليس عن فحص لاحتمالات التسوية السلمية مع دولة مجاورة وذات اهمية كبيرة في المنطقة.
على نتنياهو أن ينصت لوزير الدفاع، ايهود باراك وقيادة الجيش الاسرائيلي الذين يدعونه الى استئناف المفاوضات مع سوريا. اتفاق سلام مع الاسد سيضعضع "المحور الراديكالي" بقيادة ايران، يقرب الاسد من الولايات المتحدة والانظمة المعتدلة في المنطقة، يلطف حدة حزب الله وحماس ويضمن استقرارا في الحدود الشمالية لاسرائيل. الى جانب المنفعة الاستراتيجية، فان اتفاق سلام مع سوريا سيعزز الغلاف الاقليمي للمفاوضات مع الفلسطينيين، وفقا لمبادرة السلام العربية، وليس أقل اهمية – سيدفع الى الامام ترسيم حدود اسرائيل ويؤدي الى نهاية السيطرة على ارض محتلة، لم تعترف الاسرة الدولية بتطبيق القانون الاسرائيلي عليها ابدا.
شروط السلام مع سوريا معروفة: انسحاب اسرائيلي من هضبة الجولان مقابل ترتيبات امنية وتطبيع العلاقات بين الدولتين. تأييد جهاز الامن لمثل هذه التسوية يدل على ان برأي قادته، يمكن الدفاع عن اسرائيل حتى بدون الجولان، والسلام سيساهم في الامن بقدر لا يقل عن الوية الدبابات على الهضبة. الاخفاقات المتكررة في 19 سنة المفاوضات مع السوريين لم تؤدي الى تخليد الوضع الراهن، او تعزيز الوضع الاستراتيجي لاسرائيل، بل العكس، الى تعزيز الجبهة المعادية لاسرائيل في الشمال. لنتنياهو توجد الان فرصة متكررة في قلب الميل رأسا على عقب، وتحقيق اتفاق سلام يمنح مزايا كبرى لاسرائيل".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النووي الإيراني.. نافذة فرصة للهجوم
المصدر: "إسرائيل اليوم – عوديد تيرا"

" وجدت اسرائيل منذ زمن بعيد امام معضلة باتت الان واجبة القرار السريع: مهاجمة البنية التحتية النووية في ايران او التسليم بايران نووية. أنها حقيقة معروفة هي انه في السنة الاخيرة اجتازت ايران عدة خطوط اعتبرت حمراء (هكذا على الاقل تقررت قبل أن يتم اجتيازها).
وحسب ما هو معروف، فان ايران خصبت اليورانيوم بكميات تسمح ببناء قنبلتين نوويتين (وان لم يكن بمستوى التخصيب العسكري)، ونجحت في الوصول الى مستوى تخصيب بمعدل 20 في المائة. لدى ايران الاف اجهزة الطرد المركزي وكل سنة تضاف الاف اجهزة الطرد المركزي الجديدة. المفاعل في بوشهر تم تشغيله مؤخرا وايران لا تتردد في توسيع البنى التحتية النووية علنا، ويمكن التقدير بانها ربما ايضا في الاعمال الخفية. ويكمل الايرانيون ترسانة الوسائل القتالية للصواريخ الملائمة لحمل سلاح نووي (منظومات كهذه توجد قيد التطوير والانتاج).
ايا من هذه السياقات لا يعمل في صالحنا. المعركة الدبلوماسية التي اتبعت ضد ايران ليست ناجعة ولا يبدو أنها ستصبح ناجعة في المستقبل. العقوبات التي اقرت هي عمليا رمزية وليست حقيقية. ويبدو انه لن يكون اجماع حول انتهاج عقوبات فاعلة، ولا يبدو ان الولايات المتحدة ستفرض عقوبات تمنع وصول النفط المكرر الى ايران بحصار بحري او بوسيلة اخرى.
يواصل الايرانيون كسب الوقت ويخدعون العالم الغربي الساذج، وعلى رأسهم الرئيس الامريكي براك اوباما. مواقف الغرب تتآكل كل الوقت ولا تؤثر على الحكم وعلى القرارات في ايران. الانسحاب من العراق يخلق في ارجاء العالم احساسا بان امريكا ضعفت وان تصميمها يتبدد. في هذه اللحظة يمكن التقدير بان في نهاية المطاف اوباما لن يهاجم البنية التحتية النووية الايرانية.
استنادا الى الحقائق والسياقات التي وصفتها آنفا، لا يمكن مواصلة التلبث بالقرار حول سبيلنا لمعالجة مسألة النووي الايراني. علينا أن نقرر اذا كنا سنهاجم ايران أم نقبل ايران النووية كحقيقة ناجزة.
غير أن في نظري، التسليم بايران نووية يشكل أمرا لا يطاق. لايران قدرة على مهاجمة اسرائيل، وقد صرحت برغبتها في ذلك. والتاريخ يدل على ان خليط القدرة والارادة هو صيغة لان يحصل الامر، أي اذا لم نعمل.  قلت ذلك في الماضي، كتبته، اما الان فيجب تأكيد الرسالة والقول بوضوح – يجب الهجوم. ليس لان هذه مهمة سهلة بل لانه لا مفر.
من المهم التشديد الان على ان التوقيت الكامل هو شهر تشرين الاول، قبل الانتخابات للكونغرس في امريكا وذلك ايضا لان الخطوات العقابية المرتقبة ضد اسرائيل، عشية الانتخابات في الولايات المتحدة، ستكون محدودة، هذا اذا كانت اصلا. بعد انتخابات تشرين الثاني سنحصل على ما يبدو (هذا ما آمل به) على كونغرس جمهوري كفيل بان يسندنا بل ومواصلة الهجوم في كل ما يتعلق باثاره".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا للهجوم على إيران، فهي مشكلة للعالم وليس فقط لنا
المصدر: "إسرائيل اليوم - اورئيل رايخمن"

" خلال مؤتمر دولي لمكافحة الارهاب عقد في المركز متعدد المجالات في هرتسيليا دعا بعض من الخبراء الى هجوم اسرائيلي ضد المنشآت النووية لايران. الاراء في هذا الشأن منقسمة، ولكن معروف أن بين اصحاب القرار في اسرائيل هناك من يؤيد هذه الامكانية. بينما مصالح العالم الحر تفترض مثل هذا الهجوم، فانه سيكون من الخطأ ان تأخذ اسرائيل المهمة على عاتقها.
تدمير كل البنى التحتية النووية لايران هي خطوة مركبة نجاحها بعيد عن أن يكون مؤكدا. مثل هذا الهجوم من شأنه أن يوحد ايران، المنقسمة اليوم، تحت قيادتها الحالية. في أعقاب هجومنا ستأتي، كما ينبغي الافتراض، سنوات من الحرب. والحرب ستعتبر شرعية حسب القانون الدولي. والحرب المستمرة، حتى وان كانت بقوى متخفضة، ستثقل جدا على اسرائيل. الصواريخ التي ستطلق بين الحين والاخر علينا من شأنها أن تشوش النشاط الاقتصادي والسياحي على مدى زمن طويل. اهداف اسرائيلية ستتعرض للهجوم في ارجاء العالم. وحتى اذا ما نجح الهجوم، فسيتمكن الايرانيون في غضون بضع سنوات من اعادة بناء القدرات النووية ومن شأنها عندها ان يأتي هجوم ذري من جانبهم من شأنه ان يعتبروه خطوة وقائية حيوية.
يبدو أن مساعي انتاج القنبلة الذرية من جانبهم لا ترمي الى ابادة اسرائيل. الهدف الاساس هو، كما يبدو، توفير مظلة نووية لايران تسمح لها بالسيطرة على معظم مخزونات النفط في العالم. ايران كفيلة بان تبادر الى ثورات داخلية واسقاط الانظمة في العراق، في الكويت ودول الخليج. وفي ظل غياب غزو ايراني لن يكون مبرر لتدخل عسكري اجنبي، وفي كل الاحوال ستقف مثل هذه القوى امام تهديد باحداث حرب نووية. السيطرة على مصادر النفط ستكسب ايران مصادر مالية كبيرة ونفوذا هائلا على دول الشرق الاقصى وعلى اوروبا. ومن شأنها أن تنهض، إذن، امبراطورية اسلامية متطرفة تنشر بشرى الجهاد الاسلامي.
في ضوء ذلك، فان هجوما ذريا على اسرائيل من شأنه أن يحبط تعاظم ايران واهدافها الاستراتيجية. مشكوك أن يكون مثل هذا الهجوم ناجعا ضد منظومات الدفاع ضد الصواريخ لاسرائيل، ولا سيما – من شأنه ان يؤدي الى رد فعل مضاد يمحو ايران عن الخريطة. عمليا، وجود اسرائيل، وان كانت نازفة وتحت الحصار، يخدم المصالح الايرانية لانه لهذا السبب تنحرف المشاعر المناهضة للشيعة لدى السنة نحو العمل ضد اليهود.
منع تحول ايران الى قوة عظمى نووية هو مصلحة فورية للولايات المتحدة، دول الخليج، اوروبا وروسيا، اكثر منها مصلحة لاسرائيل. يمكن ان نتوقع من الولايات المتحدة أن تقود تحالفا لمنع التعاظم المستقبلي للنظام الديني الايراني الذي من شأنه أن يعظم موجة الجهاد الاسلامي. لشدة الاسف، يبدو أن السياسة الحالية للولايات المتحدة تتحفظ من الهجوم على ايران. لاقناع القيادة والجمهور في اسرائيل بعدم مهاجمة ايران، من المهم ان تعلن الولايات المتحدة، مثلما فعلت في اثناء الحرب الباردة، بان هجوما نوويا على اسرائيل مثله كالهجوم على الولايات المتحدة.
لما كانت اسرائيل لا يفترض بها أن تهاجم والقوى العظمى العالمية تمتنع عن ذلك، فان على اسرائيل، مع حلفائها ان تطور استراتيجية للتصدي لايران نووية. غواصات اسرائيلية اضافية، مزودة بصواريخ ذات رؤوس متفجرة مناسبة، تجول الخليج الفارسي، كفيلة بان تشكل عامل ردع. في كل مواجهة مستقبلية مع حزب الله أو حماس، لا ينبغي استراتيجيا مراعاة القدرة النووية لايران. محظور أن يمنعنا التخوف من ايران من استنفاد كل امكانيات الدفاع الذاتي حيال الاعداء القريبين. مشكوك جدا أن تخاطر ايران بحرب ذرية بسبب حرب محلية.
مجرد المعارضة للهجوم المباشر ضد البنية التحتية النووية لايران لا تستبعد انواع مختلفة من العمليات الاسرائيلية ضد النظام الايراني. طالما كانت ايران تدعم، من خلال السلاح ومن خلال التدريب، اهداف حماس وحزب الله، وطالما كان الزعيم الايراني يدعو علنا الى ابادة اسرائيل، فان هذه الدولة تصبح جهة مشاركة في النزاع وتتحمل نتائج مسؤوليتها".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف يجب أن نفهم أوباما
المصدر: "معاريف – شموئيل روزنر"

" من أراد أن يفهم باراك اوباما، أو شعر بحاجة الى بت سؤال "أهو عقائدي أم براغماتي"، يحسن أن يصرف نظره عدة دقائق عن اسرائيل -  فلسطين، وأن يتعمق في سياسة الادارة الامريكية في السودان.
في الأسبوع الماضي جعلت الادارة حكومة الخرطوم تدرك أن تجديد العلاقات ممكن وأن المساعدة والافضالات ممكنة هي أيضا. كل ذلك، بالنسبة لدولة جعلها اوباما راية في حملة انتخاباته. كانت السودان من تلك الدول التي استعملها اوباما لضرب ادارة بوش – فقد زعم أن ترتيب الأوليات مختل وأن السودان كان يجب أن تكون أكثر مركزية في برنامج العمل. بل إننا نائبه جو بايدن قال إنه اذا انتخب فسيرسل قوات من الجيش الى السودان تضرب القوات البرية لجيش الخرطوم. الان، يقترح اوباما وبايدن على الحكومة تلك، والتي طلب رئيسها للمحاكمة عن جرائم حرب "تسهيلات واحسنات".
ماذا يقول هذا عن اوباما؟ يقول أمرين. إما أنه براغماتي كبير وإما أنه ضعيف ليس له عمود فقري. وماذا يقول هذا عن اوباما والصراع الاسرائيلي – الفلسطيني؟ يقول أمرين آخرين: إما أن ما يبدو مهما لاوباما اليوم قد يفقد قيمته غدا، وإما أن لاوباما شيئا ما شخصيا يتعلق بهذا النزاع خاصة. إن السودان مثل يثير الاهتمام: لا شك أن حكومة الخرطوم التي ساعدت على قتل جموع في دارفور أسوأ من أكثر حكومات العالم. ولا شك في أن الموقف الاخلاقي الذي أخذ به اوباما عندما كان مرشحا كان صحيحا. لم تتغير السودان ولا اوباما ايضا – ما تغير هو الدور الذي يلعبه اوباما. فمن الاسهل في المعارضة أن تشاء أكثر. لكن عندما تصبح الرئيس توجد حاجة الى تحديد ترتيب أوليات. حدد اوباما الاقتصاد ثم افغانستان ثم اسرائيل – فلسطين في مكان عال في القائمة، ودفعت السودان الى الوراء. ومنذ اللحظة التي دفعت فيها فقدت الادارة الزخم. لا داعي للتهديد اذا لم توجد نية التحقيق ولهذا يدبر اوباما مع الخرطوم سياسة مهادنة.
يمكن أن نسمي هذا براغماتيا. ويمكن أيضا أن نراه برهانا آخر على أن اوباما لا يفهم كيف يتصرف العالم المؤمن بالقوة في الخارج. منذ بدأ بسياسة المصالحة تشددت الخرطوم في مواقفها. تتعلق الجولة الحالية بالانتخابات جنوبي الدولة التي يفترض أن تجرى مطلع السنة المقبلة. سيحسم الجنوب في هذه الانتخابات هل يبقى في السودان أم ينفصل عنها. التزمت حكومة الخرطوم أن تجريها بطلب من بوش. ويريد أوباما حقا أن تجرى. لكنه لا يريد أن يضيع موارد لا يملكها على الوفاء بالوعد. ولهذا يقترح على حكومة السودان افضالات اذا فعلت ما وعدت به. قد يساعد هذا لكن ثمة احتمال عال جدا ألا يحدث هذا أيضا. واذا لم يحدث فلن تكون افضالات. لكن لن تكون أيضا عملية أمريكية حازمة.
ماذا يقول هذا عن سياسة أوباما في مستنقعنا الصغير؟ يقول قبل كل شيء إنه يبدو أن اسرائيل – فلسطين تبدوان له مهمتان حقا لان من الحقائق أنه يبذل. اذا فرضنا انه "براغماتي"، فيجب أن نفرض أن عناد اوباما ينبع من فرض أن صراعنا مهم حقا للمصلحة الامريكية. بخلاف السودان التي أهميتها الاستراتيجية أقل في نظري. واذا فرضنا أنه مجرد "لين"، فمن الواضح أنه ترك السودان لأنه لا يستطيع أن يضغط عليها دون أن ينفق، وتعلق بحكومة نتنياهو لأن الضغط عليها أسهل نسبيا. يبدي اوباما، وهذا ما يقوله خصومه فيه طول الوقت، ميلا اشكاليا متكررا للضغط على دول صديقة والامتناع عن مواجهة الاعداء.
تزودنا السودان بنظرة مهمة الى طرائق عمل الادارة. فهي لا تحجم عن خيانة الوعود من أيام الانتخابات أو اختيار سياسة تكلف علاقات عامة لكنها تكون السياسة الصحيحة من جهة ما يراه أوباما المصلحة الامريكية الباردة. إنه منفتح لاعمال أيضا مع دول فنها القتل والارهاب. ولا يستحليي أن يفعل بالضبط ما فعله سلفه حتى في الحالات التي عاب عليه فيها وانتقد سياسة مشابهة. إنه يفرق بين ما يقولون – وقد انتخب اوباما أساسا بفضل كونه خطيبا لامعا – وبين ما يقولون – ولم يبرهن على تميز في هذا حتى الان. ولم يظهر بعد ولو لمرة واحدة ثباتا صلبا في مواجهة عناصر معادية".
20-أيلول-2010

تعليقات الزوار

استبيان