المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


أخبار العدو

المقتطف العبري ليوم الخميس: خشية من تعاظم حماس في الضفة وموافقة على رفع التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني في الأمم المتحدة دو



"إسرائيل" تخشى تعاظم حركة حماس في الضفة الغربية
المصدر: موقع مجلة الدفاع الإسرائيلية

تشير التقارير الصادرة في إسرائيل، الى انه منذ ايار 2011، كشف جهاز الشاباك، بمشاركة من الجيش الإسرائيلي والشرطة الاسرائيلية، 13 خلية ارهابية تابعة لحماس في الضفة الغربية، الامر الذي يشير إلى مساع قائمة لدى قيادة حماس، لاعادة ترميم وبناء بنيتها التحتية العسكرية في الضفة.
الخلايا الـ13 كانت في مراحل مختلفة تمهيدا لتنفيذ هجمات على إسرائيل، ومراكز انشطة هذه الخلايا كانت في الخليل والقدس. ويظهر استجواب المعتقلين ان التعليمات الصادرة اليهم اشارت إلى وجوب تنفيذ عمليات خطف، بغرض المساومة عليهم، اضافة إلى عمليات قتل جماعية.
بحسب المعلومات، فإن نشطاء حماس في السجونٍ الإسرائيلية متورطون في تجنيد سجناء فلسطينيين قبيل نهاية اعتقالهم، وتنظيمهم في إطار خلايا إرهابية، والقيام بتدريبات وتقديم توجيهات لتنفيذ عمليات. وبحسب المعلومات جرى استخدام السعودية كمكانٍ للقاءات تجنيد، ونقلت توجيهات من نشطاء الذراع العسكرية في حماس لنشطاء عملانيين من الخليل. في اللقاءات في السعودية كان ناشط عسكري في حماس مقيم في السعودية متورطاً بها، ويشغّل من هناك عمليات تجنيدٍ في الضفة الغربية. أحد النشطاء من الخليل كان متورطاً أيضاً في نشاطٍ عملاني باسم قيادة حماس في سوريا وفي دولٍ أخرى من بينها الصين وتركيا.
إلى ذلك تشير عمليات الكشف هذه إلى جهدٍ مكثَّفٍ لقيادات حماس لتأهيل البنى التحتية العسكرية لها في الضفة الغربية، بهدف تنفيذ عمليات ضد إسرائيل، ضمن اعتمادٍ كبيرٍ على سجناء من السجون الإسرائيلية، معظمهم نشطاء من حماس في ماضيهم. عملية الكشف تشير إلى مستوى جهوزية عالية لتنفيذ عمليات. ومن المحتمل أن تكون الحافزية لتنفيذ عمليات قد ازدادت، وكذلك مهيأة للزيادة، تمهيداً للإجراء الذي تنفذه السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة.


القرار الإسرائيلي... ضبط نفس دائم حيال تركيا
المصدر: هآرتس

اجتمع منتدى وزراء الثمانية في الحكومة الإسرائيلية، وناقش تدهور العلاقات مع تركيا. ووفقا لمصدر سياسي رفيع المستوى، فقد تقرر خلال الجلسة المحافظة على ضبط النفس حيال استمرار هجوم رئيس الحكومة التركي، رجب طيب أردوغان، ضد إسرائيل، والمحاولة قدر الإمكان، إيقاف أي تصعيد إضافي في العلاقات بين الجانبين. وكذلك ناقش الوزراء نية تركيا التوجّه إلى المحكمة الدولية في لاهاي، من أجل أخذ رأيها في موضوع الحصار البحري على غزة. وناقش وزراء الثمانية نية تركيا مساعدة عائلات متضرري القافلة، لتقديم دعاوى قضائية ضد إسرائيل.


إسرائيل توبخ سفراء خمس دول اوروبية
المصدر: هآرتس

استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية أخيراً سفراء 5 دول أوروبية كبرى، وقام مسؤولان في الوزارة بتوبيخهم على خلفية سياسة دولهم تجاه المسعى الفلسطيني في الأمم المتحدة لنيل اعتراف بالدولة الفلسطينية. النائب الأول لمدير عام وزارة الخارجية ران كوريئيل، ونائب مدير عام الوزارة للشؤون الأوروبية، ناؤور غيلئون، إستدعيا إلى محادثة توبيخ، سفراء فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإسبانيا وإيطاليا في تل أبيب، يوم الأربعاء الماضي. وجرت المحادثة بينهم على خلفية إجراء هذه الدول محادثات ومشاورات فيما بينها خلال الأسابيع الأخيرة بهدف التوصل إلى موقف وتصويت موحّد لدول الإتحاد الأوروبي الـ27 على المسعى الفلسطيني في الأمم المتحدة.
المسؤولان الإسرائيليان وجها إلى السفراء الأوروبيين الخمسة، رسائل حازمة ضد موقف دولهم، لكن السفراء ردوا بحزم أيضاً على الرسائل الإسرائيلية، الأمر الذي حوّل الإجتماع إلى اجتماع مشحون ومتوتر. وطالب كوريئيل وغيلئون السفراء الخمسة بأن تتوقف دولهم عن السعي لبلورة موافقة أوروبية حول "معادلة الفاتيكان".
وقال المسؤولان للسفراء إن "ما تفعلونه يمس بالمصالح الإسرائيلية ونحن لا نريد أن يدير الإتحاد الأوروبي مفاوضات مع الفلسطينيين حول جعل القرار الذي سيعرض في الأمم المتحدة أكثر إعتدالاً ونعارض إعطاء الفلسطينيين أي ثمن لقاء توجههم إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة أو إلى مجلس الأمن، وما نتوقعه من دولكم هو ببساطة أن تصوتوا ضد أي مشروع قرار في الأمم المتحدة" يتعلق بالفلسطينيين.
بدورهم، انتقد السفراء بشدة أداء إسرائيل حيال المسعى الفلسطيني في الأمم المتحدة، ما ادى إلى ارتفاع اصوات المسؤولين الإسرائيليين والسفراء الأوروبيين، خلال الإجتماع، وقال السفراء إن الإتصالات مع الفلسطينيين غايتها مساعدة إسرائيل، وإن السياسة الإسرائيلية الحالية التي لا تحاول التأثير على صيغة القرار الذي سيطرح في الأمم المتحدة ليست ناجعة.


عاموس غلعاد: نجحنا في قمع الانتفاضة بفضل تعاون السلطة الفلسطينية معنا
المصدر: القناة السابعة الإسرائيلية

قال رئيس الدائرة السياسية الأمنية في وزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء في الإحتياط عاموس غلعاد, في كلمة ألقاها في الجلسة الختامية للمؤتمر الدولي الـ11 لمعهد السياسيات ضد الإرهاب المتعدد المجالات في هرتسيليا، انه "لوقت طويل حاربنا الإرهاب في إسرائيل, ولوقت طويل فشلنا بذلك, فالإنتحاريون عملوا بحرية, لكن في النهاية أخضعناهم ومنذ مدة ونحن نعيش بأمان.. نجاحنا مردّه وأساسه علاقاتنا الأمنية مع الفلسطينيين, مع الوحدات الإستخبارية ومعارضة أبو مازن وسلام فياض للإرهاب، الذين يحاربون حماس والمنظمات الإرهابية الأخرى".
وتابع غلعاد يقول: "سمعت خبراء يقولون إن البديل لدولة فلسطينية هي الأردن, وبحسب رأيي هذه حماقة واضحة. فالأردن هو نموذج للنجاح في مكافحة الإرهاب من الخارج ومن الداخل, كما ان الفلسطينيين انفسهم غير مستعدين لبديل كهذا, وأنا اقترح لاصحاب هذا الرأي بالتركيز على التعاون مع شركائنا للقضاء على الإرهاب".
وخلال تطرقه للوضع في مصر قال غلعاد إن سلاما معها, إشكالي وبارد جدًا, لكنه أفضل من تغيير دراماتيكي في منظومة العلاقات معها. السلام مع مصر هو ميزة بالنسبة لإسرائيل، من جهة أنها قائدة العالم العربي. لكن في حال حصل تغيير دراماتيكي فإن كل البنية من الممكن ان تنهار. وقال "علينا الحفاظ على العلاقات الجيدة مع القاهرة, حيث إننا معها نحاول إيجاد حل لشبه جزيرة سيناء الطريق الذي تزود إيران من خلاله السلاح لحماس ومصر".


إسرائيل: كل شيء ممكن ان يحدث ضد الفلسطينيين
المصدر: موقع واللا الاخباري على الانترنت

قالت مصادر امنية إسرائيلية، قبل اسبوع واحد على توجه الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة للاعتراف بهم كدولة، ان "التوجّه إلى الأمم المتحدة سيشكل من الناحية الفلسطينية خيبة أمل، لأنه لن يقرب السلام"، لكن في نفس الوقت، يحذرون في إسرائيل من ان الاعلان عن دولة فلسطينية، سيكون له اثر سلبي على العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الفلسطينيين، بما يشمل اتفاقات مبرمة في الماضي. اليوم الكونغرس الأمريكي، وبمستوى اقل أيضا إسرائيل، يساعدان الاقتصاد الفلسطيني، ووفق أقوال المصادر الإسرائيلية فإن هذه المساعدة من شأنها أن تتضرر. مع ذلك، لم يقرر حتى الآن ما سيكون الرد الإسرائيلي إزاء الإعلان، ولكن وفق أقوال المصادر "كل الاحتمالات مطروحة على الطاولة"، مشيرة إلى ان "الفلسطينيين يغيرون واقعهم من كل النواحي، ومن بين ترسانة الردود، ستدرس إسرائيل إمكانية القيام بخطوات أحادية الجانب خاصة بها، كما يطالب بذلك وزراء كثر من الليكود، إلغاء الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها إلى حد الآن مع الفلسطينيين وأمور أخرى".
وفي السياق نفسه، شجب وزير حماية الجبهة الداخلية، متان فيلنائي، الإجراء الفلسطيني وقال إن " الفلسطينيين يخطئون كثيرا ويعلمون ذلك". ووفق أقواله، "ما من شك أنه سيحدث هنا أمر ما، ولكن لا أحد يعرف ما هو. يوجد جدال بين سلام فياض وأبو مازن حيال التوجه إلى الأمم للمتحدة. مع ذلك، المؤسسة الأمنية تتحضر إلى احتمالات متنوعة، بدءا من أن لا يحدث أي أمر، انتهاءً بسيناريوهات متطرفة".


نتنياهو يوافق على رفع مستوى التمثيل الفلسطيني في الأمم المتحدة... لكن دون دولة
المصدر: هآرتس

ابدى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استعدادا خلال محادثات أجراها في الأيام الأخيرة مع مبعوثين أميركيين وأوروبيين، للموافقة على رفع مستوى التمثيل الفلسطيني في الأمم المتحدة، طالما أنه لا يرتقي إلى مكانة دولة، تكون عضوا كاملا في المنظمة الدولية، وابلغ نتنياهو المبعوثين الأميركيين دنيس روس وديفيد هيل، ومفوضة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاترين أشتون، ومبعوث الرباعية الدولية توني بلير، بموقفه هذا.
وقد سعى المبعوثون إلى التوصل إلى تفاهمات مع نتنياهو لمنع مواجهة إسرائيلية ـ فلسطينية في الأمم المتحدة، الا ان الجهود الأميركية والأوروبية لم تؤد إلى تحقيق تفاهمات مع الفلسطينيين، بالتراجع عن مسعاهم، والتقديرات تشير إلى أن توجه الفلسطينيين للأمم المتحدة حتمي.
خلال المحادثات مع المبعوثين الأميركيين والأوروبيين لم يستعرض نتنياهو اقتراحا مبلورا وإنما ألمح فقط إلى حيز من الليونة من جانبه وقال إنه "أي شيء يكون أقل من منح مكانة دولة بإمكاني التحدث عنه".
16-أيلول-2011

تعليقات الزوار

استبيان