صحيفة "هآرتس":

"- نتنانياهو يعتزم اسناد حقيبة الدفاع الى موشيه يعالون, فيما يعتزم اسناد حقيبة المالية الى رئيس حزب البيت اليهودي, نفتالي بينيت.

-المراقبون يقدرون بان الحكومة المقبلة ستضم 24 وزيرا.

-المفاوضات الائتلافية: حقيبة الخارجية تشكل موضع خلاف رئيسي بين حزب (يش عتيد) – (هناك مستقبل) وكتلة الليكود بيتنا, حيث يصر يائير لابيد على اسناد حقيبة الخارجية اليه, فيما يصر نتانياهو على الاحتفاظ بهذه الحقيبة حتى انتهاء محاكمة افيغدور ليبرمان .

-المستشار القضائي للحكومة يرى ان نتائج محاكة ليبرمان ستحسم مصير حقيبة الخارجية .

-موفاز ينضم الى تحالف بينيت ولابيد خلال المفاوضات الائتلافية. رئساء الاحزاب الثلاثة يطالبون باسناد حقيبة الخارجية الى لابيد بدلا من الاحتفاظ بها لليبرمان, بداعي ان احزابهم تملك مجتمعا عددا اكبر من المقاعد أي 33 مقعدا مقابل 31 مقعدا تملكها كتلة الليكود بيتنا .

-المتمردون في سوريا اختطفوا 20 من موظفي الامم المتحدة بالقرب من الحدود السورية الاسرائيلية .

-عدد اللاجئين السوريين ارتفع الى مليون شخص, نصفهم اطفال, تقل اعمارهم عن 11 عاما. السوريون الذين اضطروا الى الالتجاء الى دول الجوار هربا من الحرب الدائرة في بلادهم, يعيشون ظروفا صعبة في المخيمات .

-فنيزويلا تشهد صراعا حول قيادة الدولة بعد وفاة شافيز من مرض عضال .

-اسرائيل تامل في ان يؤدي رحيل تشافيز الى تحسين علاقاتها مع فنيزويلا .

-الحاخامات اليهود يختلفون حول مسألة اكل الجراد وما اذا كانت الشريعة اليهودية تعتبر اكله حلالا.

صحيفة "معاريف":

- حزبا الليكود و"يش عاتيد" - "هناك مستقبل" اتفقا على ان تكون مواضيع التعليم الجوهرية جزءا من مناهج التعليم في المدارس الدينية.

- التوقيع على الاتفاق الائتلافي اصبح قريبا من أي وقت مضى, فيما ظل اصرار لابيد على ان تسند حقيبة الخارجية اليه حجر عثرة رئيسية تحول دون التوقيع على هذا الاتفاق.

- المستشار القضائي للحكومة لا يرى مانع في الاحتفاظ بحقيبة الخارجية لليبرمان.

- نتانياهو لن يعرض حكومته الجديدة قبل يوم الاربعاء المقبل, حيث يضطر الوزراء الجدد الى انتظار عودة رئيس الدولة بيريس من زيارته الرسمية لاوروبا.

- سلطات جيش الدفاع أصدرت لاول مرة اوامر اعتقال بحق مئات من الشبان اليهود المتزمتين الذين لم يمتثلوا لاوامر التجنيد الالزامي, ولم يحضروا الى قاعدة التجنيد الرئيسية في الموعد المحدد.

- المتمردون السوريون اختطفوا 20 من موظفي الامم المتحدة بالقرب من الحدود السورية الاسرائيلية.

- افراد جماعة "شهداء اليرموك" الذين اختطفوا افراد الامم المتحدة, يطالبون بان تنسحب القوات الحكومية السورية من هضبة الجولان.

- محافل عسكرية اسرائيلية تخشى من ان الجماعات الاسلامية المعارضة السورية, ستحارب اسرائيل فور سقوط نظام بشار الاسد.

- زعيم حزب شاس المتدين ارييه درعي, يطالب من زعيم الحزب الروحي, الحاخام عوفاديا يوسف, بالانفراد في قيادة الحزب دون اشراك ايلي يشاي واريئيل اتياس فيها. درعي يتوعد بالانسحاب من حزب شاس, ليخوض الانتخابات لرئاسة بلدية اورشليم القدس اذا لم يلب مطلبه.

- الرئيس الامريكي اوباما سيزور, وفقا لتخطيط القائمين على زيارته لاسرائيل, منتزه "الشارون" البيئي, كي يشاهد بام عينيه المسافة الفاصلة بين تل ابيب واورشليم القدس.

- بعد 28 عاما امضاها الجاسوس الاسرائيلي جوناثان بولارد في السجن الامريكي, أجرت الكنيست امس نقاشا خاصا طالب النواب المشاركون فيه السلطات الامريكية بالافراج عنه.

صحيفة "يديعوت احرونوت":

- تصاعد حدة التهديد السوري في ضوء اقدام متمردين سوريين على اختطاف مراقبي الامم المتحدة بالقرب من الحدود السورية الاسرائيلية .

- اسرائيل تخشى من احتمال انتشار عناصر القاعدة في منطقة الحدود الاسرائيلية السورية.

- جيش الدفاع الاسرائيلي يعزز المنطقة الحدودية مع سوريا بوسائل دفاعية جديدة, تحسبا لتحول هذه المنطقة منطلقا لاعمال ارهابية ضد اسرائيل, في حالة انسحاب قوات الامم المتحدة منها.

- معلمة من مدينة رامات هاشارون كانت في طريقها لتقديم التعازي لعائلة صديقة لها في اورشليم القدس, برفقة صديقتها, المعلمة سهاد, تعرضت للاعتداء من جانب مجموعة من الشبان المتزمتين اليهود الذين بصقوا عليها ورشقوا سيارتها بالحجارة ليس لسبب, وانما لكونها تسافر برفقة مواطنة عربية. وتورد الصحيفة صورة للمعلمة المعتدى عليها وهي تجلس خلف المقود, وتنظر الى الوراء لتشاهد زجاجة سيارتها الخلفية التي تهشمت.

- الشرطة تعترف بان عدد حوادث الاعتداء على المواطنين العرب على خلفية عنصرية ازداد بشكل مقلق في الاونة الأخيرة.

- الصحيفة تستعرض عددا من حوادث الاعتداء على مواطنين عرب على خلفية عنصرية التي وقعت مؤخرا, وتضيف ان عدد احداث "تدفيع الثمن" تضاعف خلال العام الماضي ليبلغ 56 حادثا.

- محكمة العدل العليا خففت عقوبة والد كانت المحكمة المركزية قد ادانتها بالتنكيل بابنتيه, حيث قصرت فترة محكوميته من 12 عاما الى تسعة اعوام. وجاء في حيثيات محكمة العدل العليا ان العقوبة التي فرضت على الوالد المدان مبالغ فيها".