المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


خاص مقاومة

تعرف على عمليات الأسر القسامية التي انطلقت عام 1988

القسام ـ خاص
35 عاماً من الجهاد والمقاومة، نفذت خلالها كتائب القسام أكثر من 30 محاولة أسر، كتب لعدد منها النجاح، كان آخرها ما تكللت به نجاح عملية أسر الجندي "شاليط" عام 2006م والذي أطلق سراحه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011م ليتنسم مئات الأسرى الحرية، فيما واصلت الكتائب النهج حتى تمكنت من أسر عدد من الجنود خلال وبعد معركة العصف المأكول عام 2014م، وما زالت تحتفظ بهم حتى تتمكن من إنجاز صفقة جديدة يُعز فيها الأسرى ويُذل فيها العدو وقادته.

وفي ذكرى الانطلاقة يعرض موقع القسام الالكتروني عمليات الأسر القسامية التي انطلقت عام 1988م بأسر الجندي "آفي سابورتس" وأسست لمرحلة جديدة مفادها أنه لا خلاص للأسرى إلا بعمليات الأسر، وما زالت مستمرة حتى يومنا هذا الذي تحتفظ فيه كتائب القسام بـ4 جنود منذ 2014م ..

أسر الرقيب "آفي سابورتس"
بتاريخ 17-2-1988م

تمكن الجناح العسكري لحركة "حماس" من أسر الرقيب "آفي سابورتس" بعد أن تم تجريده من سلاحه وأوراقه الرسمية، وذلك من داخل الأراضي المحتلة عام 1948م، ليتم قتله  والتخلص من جثته في وقت لاحق، وبعد عمليات التفتيش والبحث من قبل آلاف الجنود عُثر على جثة الرقيب "آفي ساسبورتس" في الصيف بعد تشقق الأرض وتسرب الرائحة.

أسر الجندي "إيلان سعدون"
بتاريخ 3-5-1989

واصلت الكتائب نهجها حتى تمكنت بتاريخ 3-5-1989م من أسر الجندي "إيلان سعدون" الذي كان بكامل عتاده العسكري، الأمر الذي أحبط معنويات جنود الاحتلال وأربك الحكومة الصهيونية في ذلك الحين، ولم يتمكن الاحتلال من العثور على جثة "إيلان سعدون" إلا بعد مرور نحو سبعة أعوام على العملية.

 أسر الجندي "آلون كرفاتي"
بتاريخ 18-9-1992

بتاريخ 18-9-1992م أسرت مجاهدو كتائب القسام الجندي "آلون كرفاتي" قرب مخيم البريج وسط قطاع غزة، وقد تم قتله بعد تجريده من لباسه العسكري ومصادرة سلاحه من طراز (M16).

أسر  الرقيب أول "نسيم طوليدانو"
بتاريخ 13-12-1992

تم أسر الرقيب أول "نسيم طوليدانو" من داخل الأراضي المحتلة عام 1948م، وطالبت الكتائب في ذلك الحين بالإفراج عن الشيخ أحمد ياسين وقد رفض الاحتلال الإفراج عن الشيخ ياسين، فقامت بعد انتهاء المهلة بقتل "طوليدانو"، وعلى إثر ذلك قررت حكومة الاحتلال إبعاد (400) من قيادات حركة حماس والجهاد الإسلامي إلى مرج الزهور.

أسر الجندي "يوهوشع فريدبرغ"
بتاريخ 7-3-1993

قامت كتائب القسام بمحاولة أسر الجندي "يوهوشع فريدبرغ" أثناء توجهه إلى قاعدته العسكرية، واستولت على بندقيته الرشاشة، ثم قامت بقتله بعدما حاول المقاومة، وألقت جثته على طريق القدس– "تل أبيب" السريع.

أسر الملازم "شاهار سيماني"
بتاريخ 20-4-1993

حاولت كتائب القسام أسر الملازم "شاهار سيماني" 21 عاماً، وهو ضابط يعمل في وحدة "دفدفان" داخل الأراضي المحتلة عام1948م، لكنه قاوم عملية الأسر فتم قتله والاستيلاء على سلاحه ووثائقه الشخصية.

محاولة أسر العقيد "جوالمة"
بتاريخ 6-5-1993

قامت وحدة خاصة من كتائب القسام بمحاولة أسر العقيد "جوالمة" أحد قادة الحرس المدني من سيارته على مفترق "بيلو"، حيث تقدم قائد الوحدة القسامية واقترب من سيارته ليقوم بأسره إلا أن باب السيارة كان مغلقاً، مما اضطر إلى إطلاق النار عليه عبر النافذة من رشاش عوزي كان يحمله أدى لإصابته بجراح خطرة.

محاولة احتجاز رهائن
بتاريخ 1-7-1993

حاول 3 من مجاهدي كتائب القسام احتجاز عدد من الرهائن داخل حافلة صهيونية على خط (25) في التلة الفرنسية غرب مدينة القدس المحتلة لتنفيذ عملية تبادل، وتمكنوا من الاشتباك مع القوات الصهيونية التي حاصرت الحافلة، فقتل اثنين من الصهاينة وجرح العديد منهم، فيما استشهد المجاهدان ماهر أبو سرور ومحمد الهندي وأصيب المجاهد صلاح عثمان.

أسر الجندي "أرييه فرنكتال"
بتاريخ 6-7-1993

حاول مجاهدو القسام أسر الجندي "أرييه فرنكتال" الذي كان في طريقه من قاعدته العسكرية في بئر السبع المحتلة باتجاه منزله في بلدة "جمزون" الواقعة بين مطار اللد والرملة، حيث تم قتله بعدما حاول مقاومة الأسر وتم الاستيلاء على سلاحه ووثائقه الشخصية.

محاولة أسر العريف "يارون حيمس"
بتاريخ 5-8-1993

حاول مجاهدو القسام أسر الجندي العريف "يارون حيمس" 20 عاماً من سلاح الإشارة في جيش الاحتلال، ولكنه حاول المقاومة مما اضطر عناصر القسام إلى تصفيته وتم الاستيلاء على سلاحه وهو من نوع "جاليلو".

محاولة أسر جندي
بتاريخ 12-8-1993

تحولت محاولة أسر جندي صهيوني بتاريخ إلى اشتباك مسلح، حيث تم محاصرة سيارة مجاهدي كتائب القسام ومن ثم بدأ الاشتباك الذي أسفر عن ثلاثة قتلى في صفوف قوات الاحتلال، وإصابة نحو 17 آخرين، وقد تم اعتقال اثنين من منفذي العملية واستشهاد اثنين آخرين.

أسر الجندي "بيجال فاكنين"
بتاريخ 22-9-1993

بسبب الظروف الميدانية قام مجاهدو كتائب القسام بقتل الجندي احتياط "بيجال فاكنين" (21 عاماً) من منطقة رعنانا شمال "تل أبيب" وذلك بعد أن قاموا بأسره.

محاولة أسر الرقيب "يهود روك" والعريف "إيلان ليفي"
بتاريخ 22-9-1993

حاول مجاهدو القسام أسر الرقيب "يهود روك" والعريف "إيلان ليفي" ولكنهم اضطروا لقتلهما بسبب الظروف الميداينة، وتم الاستيلاء على جهاز لاسلكي كان بحوزتهما وأوراقهما الثبوتية.

احتجاز رهائن داخل مطعم
10/1994

اقتحم المجاهدان القساميان حسن عباس والمجاهد عصام الجوهري "من مصر الشقيقة" مطعماً بحي صهيوني مجاور لشارع يافا في قلب مدينة القدس المحتلة، وكان بداخله نحو 45 صهيونياً واحتجزا من فيه كرهائن لعدة ساعات في محاولة لتنفيذ عملية تبادل، إلا أن القوات الخاصة الصهيونية اقتحمت المكان واشتبكت مع المجاهدين مما أدى لاستشهادهما بعد أن قتلا 3 صهاينة وأصابا 40 آخرين.

أسر الجندي "نخشون فاكسمان"
بتاريخ 11-10-1994

قام مجاهدو القسام بأسر الجندي "نخشون مردخاي فاكسمان"، وإمهال جيش الاحتلال للإفراج عن الشيخ أحمد ياسين، لكن الجيش رفض ذلك، فتم يوم الجمعة 14-10-1994م قتل "فاكسمان" بعد محاصرة مكان احتجازه وقتل قائد الوحدة المختارة في جيش الاحتلال وجندي صهيوني، وأصيب 20 من الجنود، واستشهد أفراد خلية الخطف وهم: صلاح جاد الله وحسن النتشة وعبد الكريم بدر، كما تم اعتقال جهاد يغمور وزكريا نجيب.

أسر الجندي "شارون أدري"
صيف عام 1996

تمكنت خلية صوريف القسامية من أسر الجندي "شارون أدري" من مدينة القدس المحتلة في صيف 1996م قبل أن تقتله وتحتفظ بجثته سبعة أشهر كاملة.

محاولة أسر جندي
مايو 1996

حاولت مجموعة من كتائب القسام في شهر مايو عام 1996م أسر جندي صهيوني في مدينة القدس المحتلة إلا أن الجندي تمكن من الفرار من داخل السيارة.

أسر "ساسون نورائيل" عضو الشاباك الصهيوني
بتاريخ 21-9-2005

بمدينة رام الله تمكنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، من أسر "ساسون نورائيل" عضو الشاباك الصهيوني من مدينة القدس المحتلة، ومن ثم تم قتله والتخلص من جثته التي عثر عليها في بيتونيا قضاء رام الله بعد عدة أيام.

أسر العريف "جلعاد شاليط"
بتاريخ 25/6/2006

في عملية معقدة وجريئة تمكن مجاهدو القسام وبمشاركة ألوية الناصر صلاح الدين وجيش الإسلام من اقتحام الموقع العسكري الصهيوني "كرم أبو سالم" جنوب قطاع غزة، وخوض معركة بطولية أدت إلى مقتل اثنين من جنود الاحتلال، وإصابة عدد آخر وأسر العريف الصهيوني "جلعاد شاليط" والاحتفاظ به لمدة 5سنوات، ليبرم في نهاية المطاف عام 2011م صفقة وفاء الأحرار التي حُرر فيها 1050 أسيراً.

معركة الفرقان
محاولة أسر 6 جنود شرق التفاح
بتاريخ 2/1/2009

تمكن مجاهدو القسام من أسر (6) جنود صهاينة على جبل الريس شرق حي التفاح خلال معركة الفرقان، وأثناء العملية تدخل الطيران المروحي الصهيوني وقصف الجنود مع المجموعة الآسرة، واستشهد على إثر ذلك المجاهد القسامي محمود الريفي وأصيب عدد من المجاهدين الذين تمكنوا من الانسحاب فيما قتل الجنود الصهاينة.

محاولة أسر جندي شرق جباليا
بتاريخ 05/01/2009

تمكن مجاهدو القسام من أسر جندي صهيوني خلال معركة الفرقان، واحتفظوا به لمدة يومين في أحد منازل عزبة عبد ربه شرق جباليا، وقد ساومهم العدو على تسليمه، إلا أنهم رفضوا ذلك، وهنا تدخل الطيران الحربي وأقدم على قصف المكان فقتل الجندي الصهيوني واستشهد منفذو العملية وهم : محمد فريد عبد الله، محمد عبد الله عبيد، وإياد حسن عبيد" .

محاولة أسر جندي شرق جباليا البلد
بتاريخ 06/01/2009

كمن مجاهد قسامي في أحد المنازل لدورية صهيونية وقام بقتل أحد الجنود الصهاينة وأثناء محاولته سحب الجندي، قامت الطائرات الحربية بقصف المنزل مما أدى إلى استشهاد المجاهد محمد بشير خضر وتناثر أشلاء الجندي.

محاولة أسر جندي شرق دير البلح
بتاريخ 08/01/2009

خلال معركة الفرقان كمن اثنان من مجاهدي القسام في منطقة أبو حمام شرق دير البلح لقوات راجلة صهيونية تمركزت داخل أحد المنازل وفاجأهم المجاهدان بإطلاق النار فقتلا الضابط المسؤول ومساعده وحاولا أسر جندي قبل أن يستشهد المجاهد القسامي فوزي أبو العراج بنيران قناص صهيوني فيما تمكن المجاهد الآخر من الانسحاب بسلام.

محاولة أسر جندي شرق بيت لاهيا
بتاريخ 10/01/2009

خاض مجاهدو القسام اشتباكاً مع قوة صهيونية خاصة تمركزت في أحد المباني وحاولوا أسر جندي من خلال استدراج العدو بوضع دمية، ولكن العدو تنبه لذلك فأطلق العدو غازات سامة داخل النفق أدت إلى استشهاد المجاهدين: نشأت سامي صبح، وباسل سامي صبح، وشريف زكي صبح.

محاولة أسر جندي شمال الشاطئ
بتاريخ  13/01/2009

أعدّت مجموعة خاصة من القسام كميناً لقوات خاصة "شمال الشاطئ –السودانية"، ففجر أحد المجاهدين عبوة أفراد في هذه القوة (8-10 جنود) وحاول أحد مجاهدي القسام أسر جندي لكن كثافة نيران العدو حالت دون ذلك، بينما استطاع القسامي اغتنام قطعة سلاح من نوع (M16).

أسر المغتصبين الثلاثة في الخليل
بتاريخ  12/06/2014

مجاهدو القسام يأسرون 3 جنودٍ صهاينة في مدينة الخليل بالضفة المحتلة، ويحتجزون جثثهم لعدة أيام، قبل أن تعثر عليها قوات الاحتلال إثر عمليات تمشيط واسعة وإغلاقات ومداهمات، وبعد أشهر من المطاردة استشهد اثنين من أفراد الخلية القسامية التي نفذت عملية الأسر وهما القساميان عامر أبو عيشة ومروان القواسمي.

عملية أسر "شاؤول أرون"
بتاريخ 20/07/2014

أقدمت قوة خاصة من كتائب القسام، فجر يوم الأحد 20/07/2014م، خلال معركة العصف المأكول، على استدراج قوة صهيونية مؤللة حاولت التقدم شرق حي التفاح شرق غزة، ونجح الاستدراج ووقعت القوة الصهيونية في حقل الألغام المعد مسبقاً، وفجر مجاهدو القسام حقل الألغام في الآليات الصهيونية، وتمكن المجاهدون من أسر الجندي "شاؤول أرون".

محاولة أسر جندي في ناحل عوز
بتاريخ 28-7-2014

تمكن تشكيلٌ قتاليٌ من قوات النخبة القسامية عديده 9 من مجاهدي القسام من تنفيذ عملية إنزالٍ خلف خطوط العدو، وهاجموا برجاً عسكرياً محصناً تابعاً لكتيبة "ناحل عوز" به عددٌ كبيرٌ من جنود العدو وأجهزوا على جميع من فيه، كما حاولوا أسر أحد الجنود ولكن ظروف الميدان لم تسمح بذلك، وقد أكد المجاهدون أنهم تمكنوا من قتل 10 جنودٍ.

عملية أسر الضابط "هدار جولدن"
بتاريخ 01-08-2014

تمكن تشكيل قسامي من أسر الضابط في جيش الاحتلال "هدار جولدن" خلال كمين نصبته كتائب القسام لقوة من جيش الاحتلال تسللت شرق رفح جنوب القطاع، وتمكن المجاهدون من قتل عدد من جنود الاحتلال إضافة إلى أسر الضابط.

أسرى جدد
أبراهام منغستو،هشام  السيد

وفي مطلع عام 2016م ظهر الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة في لقاء مصور، وعرضت الكتائب خلفه صور أربعة جنود صهاينة أسرى لديها، من بينهم الجنديان (أباراهام منغستو) و(هشام شعبان السيد)، رافضاً الكشف عن أية تفاصيل تتعلق بهم وبغيرهم من الجنود دون دفع الاحتلال الثمن.

14-كانون الأول-2021

تعليقات الزوار

استبيان