المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


محطات - مقاومة واحتلال

4 آذار / مارس

1984: الحكومة اللبنانية ترفض اتفاق 17 أيار1983 مع إسرائيل الذي وقع بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان.
1985: العدو الصهيوني يفجر حسينية بلدة معركة في الجنوب اللبناني ما يؤدي إلى استشهاد خمسة عشر شخصاً وجرح خمسة وأربعين آخرين. (الخبر الرئيسي)
1985: استشهد الشاب حسن فضل قبيسي برصاص جنود الاحتلال الصهيوني لدى انتقاله من بلدة بريقع إلى بلدة الزرارية في الجنوب اللبناني فيما أصيبت شقيقته بجروح .
1996: نجحت المقاومة الاسلامية مرة جديدة في اختراق الاجراءات الامنية الصهيونية وتوجيه ضربة نوعية لقوات الاحتلال في عمق المنطقة المحتلة وعلى مقربة من الحدود مع فلسطين المحتلة، وجاءت هذه الضربة بعد وقت قليل على الضربة الامنية - العسكرية التي وجهتها لقوات الاحتلال احدى خلايا الجيش الثوري الاسلامي لتحرير فلسطين داخل الاراضي الفلسطينية بالقرب من مستعمرة المنارة والتي استهدفت دورية صهيونية، حيث استطاع المجاهدون اجتياز الشريط الشائك واجهزة الانذار والاشتباك مع جنود الاحتلال، اشتركت فيها المروحيات الصهيونية، واشار بيان للجيش الثوري الى ان المجاهدين استطاعوا بعد تكبيد العدو الخسائر البشرية والمادية الجسيمة من العودة الى المناطق المحررة بسلام.
واستهدفت المقاومة الاسلامية في هذه العملية دورية صهيونية على طريق حولا - مركبا، وفجرت فيها عبوة ناسفة ادت الى مقتل 4 جنود صهاينة وجرح 9 آخرين جميعهم في حال الخطر، وزادت العمليتان من حال الارتباك والهلع في صفوف قيادة وجنود الاحتلال، خصوصاً انهما تزامنتا مع العملية الاستشهادية التي نفذها المجاهدون في فلسطين المحتلة (تل ابيب).
مصادر المقاومة الاسلامية اوضحت ان المجاهدين كانوا يرصدون تحركات العدو في تلك المنطقة، فقاموا بنصب كمين لقوات اسناد صهيونية كانت تقوم بتعقب المجموعة من الجيش الثوري الاسلامي بعد تنفيذها العملية داخل الاراضي الفلسطينية. وكانت القوة الصهيونية تضم ضباطاً كباراً وعدداً من الجنود، وعند وصولها الى نقطة المكمن فجرت المقاومة الاسلامية العبوة الناسفة وشوهدت اشلاء من جثث الجنود تتطاير بعض الامتار في الهواء، وكانت حالة الهلع تسيطر على الجنود الذين كانوا ملتصقين بالشاحنة ما ادى الى سهولة اصابتهم بشظايا العبوة، وقد بقيت جثث الصهاينة في الارض لبعض الوقت قبل ان تحضر مروحية وقامت بانتشالهم.
العدو الصهيوني اعترف بالعملية، وقال ناطق عسكري إن أربعة عسكريين احدهم برتبة كولونيل قتلوا، موضحاً أن 9 جنود آخرين جرحوا في انفجار لغم. وأشارت مصادر العدو الى ان القتلى هم: لفتنانت كولونيل (عقيد) (30 عاماً) قائد كتيبة، رقيب اول (27 سنة)، رقيب اول ، اضافة الى ضابط صهيوني آخر، وأوضح مصدر صهيوني آخر ان الجرحى التسعة بينهم 4 في حال الخطر الشديد و4 بحال الخطر وواحد جراحه متوسطة، ومن بين الجرحى ميجر (رائد) ومعاون.
2000: هاجمت إحدى مجموعات السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي تجمعاً معادياً في قلعة الشقيف، واعترف مصدر عسكري صهيوني بإصابة جندي، وذكرت وسائل إعلام العدو أنه أصيب بشظية قذيفة مدفع هاون سقطت بالقرب من مجموعته، ونقل بسيارة عسكرية إلى مرجعيون ومنها إلى مستشفى رامبام في حيفا بواسطة طوافة عسكرية
15-كانون الأول-2007

تعليقات الزوار

استبيان