المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


محطات - مقاومة واحتلال

20 آذار/ مارس

1978: مجلس الأمن الدولي يصدر القرار 426 الذي يحدد مهام قوات الطوارئ الدولية التي نص القرار 425 الصادر قبل يوم واحد على تشكيلها.
1985: اقتحمت قوات الاحتلال الصهيوني بلدة عبّا في الجنوب اللبناني. اغتال جنود العدو المواطن عبد الرضا ترحيني وجرحوا أربعة آخرين وفجروا منزلين كما أحرقوا العديد من المنازل الأخرى.
1985: فجر مجاهدو المقاومة عبوة ناسفة بدورية للعدو الصهيوني على طريق بلدة كفركلا في الجنوب اللبناني ما أدى إلى تدمير شاحنة عسكرية وإصابة ما لا يقل عن خمسة جنود بين قتيل وجريح.
1986: هاجمت مجموعة من المقاومة دورية للعدو الصهيوني في مطقة حاريص بالأسلحة الرشاشة والصاروخية ودمرت آلية نصف مجنزرة وقتلت وجرحت من بداخلها.
1987: اعترف متحدث عسكري صهيوني بإصابة جنديين من قوات الاحتلال بجراح من جرّاء انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة إلى جانب الطريق شرق بنت جبيل.
1988: تصدت المقاومة الإسلامية لمحاولة تسلل صهيونية قامت بها قوات الاحتلال الصثهيونية باتجاه بلدة ليدون في البقاع الغربي وخاضت مواجهات عنيفة مع القوة المتسللة تخللها قصف عنيف للمواقع المعادية في المنطقة، فيما قصفت قوات الاحتلال القرى الآمنة في المنطقة. وقد أسفرت المواجهات عن تدمير ثلاث آليات للعدو وقتل وجرح ما لا يقل عن عشرة من عناصره.
1989: شنت طائرات حربية صهيونية غارات على مواقع لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة في سهل زحلة وعلى طريق دير زنون في البقاع ما أدى إلى استشهاد تسعة أشخاص وإصابة تسعة عشر آخرين بجروح.
1995: انقض رجال المقاومة الاسلامية من مسافة قريبة على قافلة صهيونية تضم عشر اليات وحوالى الخمسين جنديا صهيونيا على الاقل لحظة دخولها الى موقع ارنون الشقيف حيث كانت ستجري عملية تبديل للجنود وعندما هم الجنود الصهاينة بالنزول من الاليات والشاحنات فتح المجاهدون نيران اسلحتهم الرشاشة والصاروخية باتجاه القافلة واصابوها بشكل مباشر مما ادى الى تدمير دبابتي ميركافا واحراق شاحنتي ريو وسقوط خمسة عشر جنديا بين قتيل وجريح ثم تقدم المجاهدون تحت وابل من النيران ووصلوا الى تخوم الموقع حيث نزعوا العلم الصهيوني وزرعوا مكانه علم حزب الله وفي الوقت نفسه كانت مجموعات اخرى تهاجم الدبابات المحيطة بمكان العملية وتمكنوا من تدمير احداها كما استهدفت وحدة الاسناد الناري المواقع المجاورة للعدو بالاضافة الى قوة مساندة صهيونية حاولت التدخل لنجدة القافلة المستهدفة موقعة فيها إصابات اضافية.
مصادر العملاء اعترفت باصابة جنديين اسرائيليين بجروح واحتراق صهريج للمحروقات وملالة عسكرية وجاءت العملية بعد اقل من اربع وعشرين ساعة على زيارة رئيس اركان العدو انذاك امنون شاحاك لمنطقة مرجعيون.
ورد المجاهدون على محاولة التقدم الصهيوني بمهاجمة قافلة اسرائيلية واقتحموا موقع ارنون فخاضوا ملحمة اخرى لقنوا فيها العدو درسا في المواجهة، واصدرت المقاومة الاسلامية بيانا مفصلا حول العملية جاء فيه: "وفاء لنهج الامام الخميني المقدس، وهدية الى روح الفقيد الكبير حجة الاسلام والمسلمين السيد احمد الخميني، والتزاما بالقيادة الشرعية المتمثلة بمرجع الامة اية الله العظمى الخامنئي وتجديدا للعهد وترسيخا للخطى من جبل عامل الى القدس الشريف، قامت سرية الشهيد السيد عباس الموسوي في المقاومة الاسلامية عند الساعة 1.50 من بعد ظهر الاثنين الواقع في 20/3/95 بالانقضاض من مسافة قريبة جدا على قافلة صهيونية مؤلفة من 10 اليات تحوي 50 جنديا صهيونيا على الاقل وذلك لحظة وصولها الى مدخل موقع ارنون ـ الشقيف حيث كان يتوقع ان تتم عملية تبديل لعناصر الموقع.
وفي هذا التوقيت الدقيق، وعندما هم الجنود بالنزول من الآليات والشاحنات وبنداء الله اكبر فتح المجاهدون نيران اسلحتهم الرشاشة والصاروخية باتجاه القافلة واصابوها بشكل مباشر ومؤكد مما ادى الى تدمير دبابة ميركافا واحراق شاحنتي ريو وسقوط 15 جنديا على الاقل بين قتيل وجريح، وقد شوهدت بعض جثث قتلى العدو تحترق داخل الشاحنات.
ونتيجة لعدم توقع العدو مباغتته في هذا المكان والموقع الذي يعتبر الاكثر تحصينا، وبفعل غزارة النيران وامام عزم المجاهدين لم يجد جنود العدو الفرصة للدفاع عن انفسهم".
اضاف بيان المقاومة: "بعد هذا تقدم المجاهدون تحت وابل النيران ووصلوا الى تخوم الموقع حيث نزعوا العلم الصهيوني وزرعوا مكانه راية حزب الله كما سبق لهم وفعلوا في موقع الدبشة. في هذا الوقت كانت مجموعات اخرى مساندة تهاجم دبابات العدو المرابطة في التلال المحيطة بمكان العملية بالاسلحة الرشاشة والصاروخية حيث تمكنت من تدمير احداها، فيما كانت وحدة الاسناد الناري تقوم بالرد على مصادر نيران العدو في قلعة الشقيف ومحيطها. وقد استمرت المعارك بشكل عنيف حتى الساعة الثالثة بعد الظهر.
وبعد نصف ساعة استقدم العدو قوة اسناد لنجدة القافلة واخلاء الاصابات فقامت وحدة الاسناد الناري باستهدافها الامر الذي ادى الى وقوع اصابات اضافية فيها. وعند الساعة 4.00 عصرا حاول العدو معاودة الكرة مرسلا قوة اسناد اخرى، ومن جديد استهدفتها وحدة الاسناد الناري وحققت اصابات فيها".
وقد اعترفت مصادر الميليشيات العميلة بالعملية وادعت اصابة جنديين اسرائيليين بجروح واحتراق صهريج محروقات وملالة عسكرية...وقال "تلفزيون الشرق الاوسط" التابع للعملاء ان هذه العملية جاءت بعد اقل من 24 ساعة على زيارة رئيس اركان العدو "امنون شاحاك" لمنطقة مرجعين ولقائه العميل انطوان لحد بحضور قائد ما يسمى بالمنطقة الشمالية "عميرام ليفين" وقائد وحدة الارتباط "غيروا امبار".
1996: الاستشهادي علي أشمر يهاجم موكباً قيادياً صهيونياً بالقرب من الحدود مع فلسطين المحتلة عند مثلث العديسة – رب ثلاثين مفجراً نفسه به ومدمراً الموكب وموقعاً افراده بين قتيل وجريح (الخبر الرئيسي).
1997: شنت طائرات العدو الحربية عدواناً جوياً جديداً طال منطقة الهرمل في اجراء يدل على نية الاحتلال في توسيع دائرة اعتداءاته، واستهدف الطيران المعادي مخيماً كشفياً قيد الانشاء في منطقة رأس العاصي قرب منبع النهر، واطلقت اربع طائرات صهيونية عدداً من القنابل والصواريخ الثقيلة وادى انفجارها الى اصابة خيم خالية ومزارع الاسماك التي نفق منها الاطنان نتيجة اختلاط مياه النهر بالوحول، والمكان المستهدف هو منتزه مدني للترفيه عن الاطفال على ضفاف نهر العاصي، واصيبت منشآته بأضرار بالغة. واعتبرت مصادر في حزب الله ان العدو كان يقصد ارتكاب مجزرة بحق المدنيين على غرار مجزرة قانا الا ان عدم استعمال المخيم في هذا الوقت من السنة حال دون وقوع الجريمة.
1998: استهدفت المقاومة الإسلامية تجمعات معادية داخل موقع الرادار (البياضة) بالأسلحة المناسبة، كما قصفت تجمعاً صهيونياً داخل موقع بلاط وأصابته بشكل مباشر، واعترف ناطق عسكري باسم جيش الاحتلال أن 6 من جنوده أصيبوا بجراح في قصف المقاومة موقع الرادار.
2000: انفجر جسم غريب في جرجوع قبل ظهر أمس، أدى الى جرح كل من صبحية أحمد درويش (65 عاما)، وعلي حسن حمود (26 عاما) من جرجوع، ومسعود إبراهيم سعد (54 عاما) من بلدة دير ميماس. وقد نقل الجريحان سعد ودرويش الى مستشفى النجدة الشعبية في النبطية، فيما نقل الجريح حمود الى مستشفى النبطية الحكومي، حيث أجريت لهم عمليات جراحية لاستئصال الشظايا من أجسامهم. وذكرت مصادر المستشفيين ان حالاتهم الصحية لا تدعو الى القلق.
يذكر ان حمود وسعد هما من موظفي مؤسسة أوجيرو، وكانا أثناء إصابتهما يقومان بمد شبكة للخطوط الهاتفية في جرجوع. وذكر شهود عيان ان الجسم المنفجر وجدته الجريحة درويش بالقرب من مبنى المدرسة الرسمية المهجور في بلدة جرجوع وحملته الى حيث كان يعمل الجريحان حمود وسعد وعرضته عليهما، وما كان من الأخيرين إلا أن حذراها من إمكانية انفجار الجسم بين يديها لشكهما به، عندها قامت برميه الى جانب الطريق وما إن اصطدم بالأرض حتى انفجر وأصابت شظاياه الثلاثة، وقد نجوا من الموت بأعجوبة.
وأشارت مصادر أمنية في المنطقة الى وجود أكثر من جسم شبيه بالجسم الذي انفجر رمتها طائرة في وقت سابق.
وذكرت مصادر أمنية في النبطية ان قوات الاحتلال "الاسرائيلي" دأبت في فترات متقطعة على رمي أجسام غريبة مشابهة في مناطق عديدة من الجنوب، وكان آخرها تلك التي عثرت عليها الأجهزة الأمنية منذ شهر في حي السراي القديم في مدينة النبطية وغيره من الأجسام التي انفجر بعضها وتسبب بمقتل العديد من المواطنين. وحذرت المصادر نفسها المواطنين من لمس أو الاقتراب من أي جسم مشبوه، وضرورة إبلاغ أقرب مركز عسكري عنه لاتخاذ الاجراءات المناسبة.
2000: سقطت 5 قذائف هاون من عيار 81 ملم بين المنازل السكنية في حي السياد في بلدة حبوش، واخترقت احداها حائط منزل المواطن يوسف محمد حلال واستقرت في غرفة النوم، وتسببت بالحاق اضرار جسيمة في المنزل وحطمت محتويات الغرفة، فيما نجت العائلة، المؤلفة من 4 أشخاص باعجوبة بعدما كانوا متواجدين في الغرفة المجاورة.
كما اصيبت منازل حسن محمد حلال، حسين محمد حلال، جميل علي حلال واسامة جميل حلال باضرار وتحطم زجاج النوافذ فيها في الوقت الذي ادت فيه الاعتداءات التي استهدفت الحي الجنوبي لبلدة عربصاليم الى تعطيل الدراسة في المدرسة الرسمية.
15-كانون الأول-2007

تعليقات الزوار

استبيان