1955: أطلقت دورية صهيونية النار على عدد من المزارعين اللبنانيين عبر الحدود، ما أسفر عن استشهاد أحدهم وهو عبد النبي قاسم (خمسة وعشرون عاماً) من بلدة بليدا (الخبر الرئيسي)
1968: أطلقت قوات الاحتلال الصهيونية النار على بلدة حولا اللبنانية على الحدود مع فلسطين المحتلة ما أدى إلى استشهاد امرأة وإصابة امرأة أخرى وطفل بجراح.
1970 نفذت قوات الاحتلال الصهيونية اعتداءين بالمدفعية على بلدتي الخيام وكفر شوبا في جنوب لبنان .
في الخيام أصيب ثلاثة أشخاص بجروح وتضررت منشآت حياتية ـ بينها مدرستان ومركز البريد ـ والعديد من المنازل . وفي كفرشوبا صدّع القصف أربعين منزلاً كما نفقت بعض الحيوانات.
1974: سقط شهيد مدني (توفيق البيطار) جراء انفجار قنابل موقوتة إفرادية ألقتها الطائرات الصهيونية المعادية في المناطق الحدودية في الجنوب اللبناني ولا سيما في منطقة راشيا.
1979: مأساة كبرى شهدتها بلدة السكسكية في الجنوب اللبناني: قنبلة عنقودية من القنابل المحرمة دولياً التي تستخدمها قوات الاحتلال الصهيونية في اعتداءاتها على جنوب لبنان انفجرت بين صبية من أبناء البلدة. أدى الانفجار إلى استشهاد سبعة أطفال.
1984: أطلقت قوات الاحتلال عيارات نارية بشكل كثيف على مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان ما أدى إلى استشهاد شخص وجرح آخر.
1986: أدى القصف الصهيوني الذي استهدف منطقة جسر القعقعية في الجنوب اللبناني إلى استشهاد المواطن حسن خليل الطويل من بلدة خربة سلم وجرح المواطن علي نمر سلوم.
عليّة خليل طويل، أخت الشهيد، تقول: "أخي يعمل في شغلة صب المعادن ، سلّم بضاعة وهو عائد على جسر القعقعية تحت ، لم يرَ إلا قذيفة تنزل عليهم ، كان هو وصديقه ، رفيقه نمر سلّوم، رفيقه أصيب وأخي استشهد فوراً، نزلت السيارة تحت الطريق، رأوهم لا زالوا يتحركون فأكملوا الضرب عليهم بقذائف مسمارية فاستشهد أخي فوراً ورفيقه الله أحياه بقي إلى عتمة الليل وزحف فأخذه أهالي فرون إلى المستشفى".
1996: نصبت قوات الاحتلال والعملاء حاجزا على طريق عام بلدتي ارنون ويحمر الشقيف وقام عناصره بتفتيش المارة والسيارات، واعتقلوا المواطنين حسين علي عليق (23 سنة) من يحمر، وحسين عبود (24 سنة) من زوطر الشرقية واقتادوهما الى داخل بلدة ارنون، وخضع الاثنان لتحقيق دام حوالي ثلاث ساعات تم بعدها اطلا سراحهما، كما اعتقلت قوات الاحتلال قبل ايام المواطن محمد ياغي من زوطر الشرقية على الطريق نفسها بينما كان قادما من بلدة يحمر واطلقت سراحه بعد ساعة من التحقيق معه.
1998: تعرضت بلدة كفرتبنيت في الجنوب اللبناني لقصف صهيوني أدى إلى إصابة مدنيين اثنين بجراح، أحدهما طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات.
1998: ردت المقاومة الإسلامية على اعتداءات إسرائيلية أدت إلى إصابة 11 مدنياً بجروح، فقامت بقصف مواقع الاحتلال الصهيوني على الحدود اللبنانية - الفلسطينية، وهي مواقع العباد، رامية والمنارة، وذكرت مصادر أمنية في المنطقة المحتلة أن جنديين أصيبا في القصف، ونظراً لأهمية العملية قام وزير حرب العدو اسحاق موردخاي بجولة على هذه المواقع برفقة رئيس أركانه ورئيس هيئة الاستخبارات في جيش الاحتلال، واستمع إلى تقرير من قائد المنطقة الشمالية في هذا الجيش حول نتائج العملية، وعرضت القناة الثانية لتلفزيون العدو مشاهد لدخان يتصاعد من موقع المنارة.
1999: فجرت المقاومة الإسلامية عبوة ناسفة كبيرة بسيارة جيب عسكرية قيادية مدرّعة تابعة لميليشيا العملاء على طريق موقع برعشيت مما أدى إلى إصابتها بشكل مباشر ومقتل عنصر وجرح اثنين بحال الخطر، كما أدى انقلاب ناقلة جند مدرّعة كانت تسير خلف الجيب إلى جرح عنصرين آخرين، واعترفت مصادر العملاء بمقتل العميل وجرح 4 آخرين، وعمدت وحدة الإسناد الناري في المقاومة الإسلامية إلى استهداف منطقة الانفجار بالقذائف المدفعية مما أعاق عملية سحب المصابين الذين نقلوا إلى مستشفى رامبام في حيفا.
وذكرت مصادر العملاء أن العبوة كانت مربوطة بصاروخ مضاد للآليات، وقد اخترق الجيب العسكري الذي كان في مقدم القوة فقتل عنصر وأصيب اثنان بجروح خطرة ومتوسطة.
وقامت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيد علي العمار بتفجير عبوة ناسفة بدورية مشاة لحدية على طريق موقع عمليات جزين ما ادى الى قتل وجرح افراد الدورية.
كما هاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين احمد علي رمضان وعباس كاظم حطيط تحركات معادية لحدية في محيط موقع الحردون بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وحققت فيه اصابات مباشرة ومؤكدة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين عباس حمود واسعد شبشول موقع سجد بالاسلحة الرشاشة والصاروخية محققة فيه اصابات مباشرة.
2000: هاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين زهير علي طبطبائي وعلي نور الدين موقع بئر كلاب بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وحققت فيها اصابات مباشرة واكيدة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين سليمان عاطف يحيى وناصر احمد اللقيس قوة هندسية لحدية مؤلفة من عدة آليات كانت تقوم باعمال الجرف في منطقة مشعرون بالاسلحة الصاروخية وبشكل عنيف ومركز وحققت فيها اصابات مباشرة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين حسين علي مفلح وحسين محمود الشعيني قوة لحدية مؤلفة من عدة آليات كانت تقوم باخلاء موقع مشعرون على مدخل الموقع بالاسلحة الصاروخية المباشرة وحققت فيها اصابات. على الاثر قام العدو بقصف عنيف من اسلحة الميدان الثقيلة على منطقة وادي القيسية واطراف خربة سلم والصوانة والسلطانية.