المقاومة الإسلامية - لبنان

الموقع الرسمي


محطات - مقاومة واحتلال

2 حزيران/ يونيو

1981: نفذت الطائرات الحربية الصهيونية سلسلة غارات على الخط الساحلي بين أبو الأسود وعدلون في الجنوب اللبناني مستهدفة البساتين والمنازل القريبة.
أدت الغارات إلى إصابة ستة مواطنين وتدمير محطة وقود وعدد من المنازل.
1986: قصفت قوات الاحتلال الصهيونية بلدة كفر تبنيت في الجنوب اللبناني بشكل عنيف.
سقطت قذيفة على منزل المواطن كامل حايك ، الذي استشهد ابنه حسن ( اثنا عشر عاماً) وابنته فاطمة ( عشر سنوات) فيما أصيب هو وزوجته وابنه الأصغر. (الخبر الرئيسي)
1994: أغار الطيران الحربي الصهيوني على منطقة عين كوكب في جرود بعلبك ما أدى إلى استشهاد 26 مجاهداً وجرح عدد آخر.
1998: تعرض موكب يقل عدداً من مساعدي نائب رئيس لجنة مراقبة تطبيق تفاهم نيسان السفير الفرنسي جوزف رابان لإطلاق نار بالأسلحة الرشاشة من قبل قوات الاحتلال والعملاء، وذلك عند محاولة الموكب اجتياز نقطة التفتيش عند معبر جسر الحمرا - البياضة الذي يربط المنطقتين المحتلة والمحررة باتجاه بلدة الناقورة للمشاركة في اجتماع للجنة.
وأوضح ضابط دولي أن العناصر المتواجدة على المعبر حاولت تفتيش الموكب، الأمر الذي رفضه الوفد الفرنسي والضباط الدوليون، فأطلق عناصر المعبر النار في الهواء، ودار نقاش حاد تمكن بعدها الوفد من العبور ودون تفتيش، وهذا الاعتداء هو الأول من نوعه منذ إنشاء اللجنة في آب عام 1996.
1998: اقدمت قوات الاحتلال وعملاؤها على ابعاد المواطنة شريفة اسماعيل فارس (61 عاماً) من بلدة شبعا الى الاراضي المحررة عبر معبر زمريا، حيث وصلت الى حاجز للجيش اللبناني بعد ان قطعت سيراً على الاقدام مسافة اربعة كيلومترات.
وروت المبعدة فارس، عند وصولها الى منطقة ميمس ان مسؤول جهاز امن ميليشيا لحد في بلدة شبعا العميل محمد نبعة اتصل بها هاتفياً صباحاً وابلغها بضرورة التوجه الى مقر جهاز امن العملاء في تلة زغلة، وهناك ابلغها عميل آخر انها مبعدة من المنطقة المحتلة بسبب هروب ابنها المدعو اسماعيل فارس من صفوف المتعاملين منذ حوالى شهر وتسليم نفسه للجيش اللبناني، واعتبر انها مسؤولة عن هروبه وانها سهلت له ذلك وهددها بإبعاد جميع افراد عائلتها لاحقاً حيث ما يزال لها داخل الشريط شاب اعزب وابنتان متزوجتان.
واشار الى انه بعد التحقيق معها واستجوابها لمدة ساعتين، تم نقلها بسيارة مرسيدس بمرافقة عنصرين عميلين الى بوابة العبور في زمريا وهناك ابلغها العميلان بان اية محاولة لها للعودة مرفوضة وان عليها العبور سيراً على الاقدام الى اقرب حاجز للجيش اللبناني.
وفي الشأن المقاوم شنت المقاومة الاسلامية هجمات ضد القوات الاسرائيلية المحتلة كما جاء في بيانها التالي:
رصدت المقاومة الاسلامية تحرك آليات للعدو الصهيوني على طريق سجد الريحان كانت تقوم بتوسيع ورفع السواتر من على جانبي الطريق فهاجمتها مجموعة الشهيدين نصرالله عبدالحسن ضاهر وحسن احمد سعد بالاسلحة المناسبة حيث اصابت احدى الاليات اصابة مباشرة.
ورصدت المقاومة الاسلامية تحركات معادية في محيط موقع القلعة فقامت على الفور وحدة الاسناد الناري مجموعة الشهيد رامح حسين مهدي باستهداف التحركات بالاسلحة الصاروخية المناسبة وحققت اصابات مباشرة.
وقامت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيد ابراهيم فقيه بمهاجمة القوة الصهيونية بالاسلحة المناسبة في موقع حداثا ومحيطه وحققت فيها اصابات مباشرة.
1999: فرض الاحتلال حصاراً نارياً على بلدة يحمر الشقيف، والطرق المؤدية إليها ومنعت الأهالي والسيارات من الدخول والخروج، واستهدفت مدفعية العدو الأحياء السكنية للبلدة بعدد من قذائف الهاون مما أدى إلى جرح الطفلة زينب أحمد حمزة (7 أعوام).
1999: في اطار قرار المقاومة الاسلامية ملاحقة وتدمير ميليشيا لحد هاجمت المقاومة قافلة تتحرك على طريق كفرحونة جزين حيث كمنت مجموعة الشهيد حسين احمد طرابلسي وعند وصول القافلة الى المكمن فتحت عليها النيران من اسلحتها الرشاشة والقذائف الصاروخية ودمرت ثلاث ملالات ام 113 وقاطرة مدرعات بشكل كامل ومؤكد واصيب من فيها واندلعت النيران منها. وفي هذا الوقت حاولت دبابة مساندة القافلة فهاجمتها مجموعة الشهيد احمد رضا واصابتها بشكل مباشر ومؤكد واندلعت النيران فيها، وفي نفس الوقت ايضاً كانت مجموعة الشهيد حسين حسن حايك في الاسناد الناري تقوم بمهاجمة قوات التأمين المتواجدة في المنطقة لحماية القافلة ولا زالت الاشتباكات مستمرة والنيران تندلع منها.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيد كريم عطوي قوة لحدية كانت تحاول مساندة القوة المهاجمة من قبل المجاهدين على طريق كفرحونة - جزين ومنعتها من مساندة القوة المهاجمة وحققت فيها اصابات مباشرة ومؤكدة.
26-كانون الأول-2007

تعليقات الزوار

استبيان