1982: تحركت الآلة العسكرية الصهيونية في عملية شملت ثلثي الأراضي اللبنانية وضمنها العاصمة بيروت التي حوصرت أكثر من ثمانين يوماً.
ومن الرابع وحتى السابع من حزيران/ يونيو سقط آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من الجرحى فيما دمرت قرى ومدن بكاملها.
1993: فجرت المقاومة الاسلامية عبوة ناسفة على طريق الريحان العيشية بدورية للاحتلال وعملائه أدت الى وقوع عدد من الإصابات.
1995: قصفت قوات الاحتلال الصهيونية بلدتي الدلافة وقليا في البقاع الغربي اللبناني ما أدى إلى استشهاد مواطن هو يوسف يوسف وجرح ثمانية آخرين.
كما قصفت قوات الاحتلال بلدة شقرا في الجنوب اللبناني ما أدى إلى إصابة أربعة مواطنين هم رجل وطفليه وامرأة مسنّة.
1995: قامت مجموعات من الوحدات الخاصة في المقاومة الاسلامية بتنفيذ عملية امنية داخل الشريط المحتل استهدفت وضع عبوة داخل منزل العميل لطفي بزي مما ادى الى تفجير العبوة ومقتل العميل بزي (الخبر الرئيسي).
1996: دارت مواجهات ضارية بين رجال المقاومة الإسلامية وقوات الاحتلال عندما بدأت بهجوم على موقع بيت ياحون المستحدث تبعها تفجير عبوة بقوة صهيونية مؤللة على طريق رب ثلاثين - العديسة. وتزامن ذلك مع قيام وحدة الاسناد الناري بدك تلة العقبة التي يوجد فيها عدد من الآليات الصهيونية.
1999: نفذت مجموعة تابعة للحزب السوري القومي الاجتماعي عملية جريئة، حيث اخترق أفراد المجموعة حواجز العدو ومواقعه واستطاعوا الوصول إلى مقربة من تجمع للجنود الصهاينة في تلة الشريقة، قبل أن تشتبك مع حامية الموقع، واستشهد خلال الاشتباك أحد عناصرها ويدعى يوسف حسين مزهر، وأربكت هذه العملية قيادة الاحتلال والعملاء التي سارعت إلى تكثيف التدابير الأمنية في منطقة حاصبيا وأخضعت بعض عناصر الميليشيا المتعاملة للتحقيق، ونقلت أوساط أمنية عن مصادر إسرائيلية أن هدف العملية خطف أحد الجنود الإسرائيليين.
1999: هاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين زهير قبيسي وحسين طرابلسي تحركات معادية في محيط موقع بلاط بالاسلحة المناسبة وحققت اصابات مباشرة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين محمد حسن بشير ويوسف علي ناصرالدين تحركات معادية في موقع حداثا بالاسلحة المناسبة وحققت اصابات مباشرة.
كما هاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين رضوان سامي رشيد وخليل ابراهيم سعيد تحركات معادية في محيط موقع طيرحرفا بالاسلحة المناسبة وحققت اصابات مباشرة.
2002: جرح الطفل خالد الجاسم 9 سنوات سوري الجنسية الذي كان برفقة اهله اثناء عملهم في احد الحقول القريبة من الموقع الاسرائيلي في تلة الحماري جنوبي الوزاني.
وفي التفاصيل ان حامية الموقع نفذت حملة تمشيط بالاسلحة الفردية في محيط الموقع واستهدف اطلاق النار الجانب الثاني من السياج الشائك مما ادى الى اصابة الطفل خالد بطلق ناري من عيار "أم 16" اخترقت فخذه الايمن.
وقد عملت عناصر من الكتيبة الهندية كانت تقوم باعمال الدورية في تلك المنطقة على نقل الجريح الى مقر قيادتها في تلة بلاط لمعالجته.