1974: أغارت الطائرات الحربية الصهيونية على مناطق راشيا وحاصبيا في الجنوب اللبناني، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بجراح، بينهم طفل في بلدة 1979 شن الطيران الحربي الصهيوني غارات جوية على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين والقرى اللبنانية في القطاع الغربي من الجنوب اللبناني، وتحديداً على مناطق برج رحال، شبريحا، القاسمية، البرغلية، جوار النخل، مدرسة قدموس وشمالي الليطاني.
أسفر العدوان عن إصابة أربعة عشر مواطناً بجراح من بينهم أربعة أطفال.
1981: قصفت مدفعية العدو مدينة النبطية ما أدى إلى جرح مواطنين.
1984: اغتالت قوات الاحتلال الصهيونية في بلدة الغازية في الجنوب اللبناني الفتيان علي إبراهيم خليفة (16 عاماً) وحسن علي مرعي (15 عاماً) ومصطفى السعدي ( 14 عاماً).
1986: ارتكبت قوات الاحتلال الصهيونية مجزرة جديدة بحق أهالي بلدة الطيري في الجنوب اللبناني، وذلك عندما خطف الجنود الصهاينة أربعة مزارعين، من حيث كانوا يعملون في أرضهم، ومن ثم قتلوهم.
علي حسن فقيه ـ مختار الطيري ـ يقول: "قامت دورية من الإسرائيليين واللحديين بالهجوم على حقول بلدة الطيري، وجدوا مواطنين يحصدون القمح، فجمعوهم وذبحوهم، أربعة أشخاص، "نسوان اثنين ورجال اثنين"، ذهبت قوات الطوارئ إلى هناك، وأتوا بهم، آذانهم مقطعة ومذبوحين، ويضعون التلصيق على أفواههم، كان منظراً بشعاً، امرأة ذبحوها وقطعوا أذنيها وبشّعوا بها وأولئك مذبوحين والتلصيق على أفواههم أتينا بهم ودفناهم".
1995: قصفت قوات الاحتلال الصهيونية بلدتي كفر تبنيت والنبطية الفوقا في الجنوب اللبناني ما أدى إلى استشهاد المواطن محمد رضا طباجة (سبعون عاماً) بينما كان يحصد حقله وإصابة المواطن علي أحمد غندور بجراح وتضرر عدد من المنازل.
1995: كمن رجال المقاومة الاسلامية لدورية صهيونية مؤلفة من ثمانية جنود تساندهم دبابة ميركافا على طريق الزفاتة الدبشة وعند وصولها الى نقطة المكمن فجر المجاهدون العبوة الناسفة بالمجموعة وانقضوا على الدورية بالاسلحة الرشاشة والصاروخية مما ادى الى قتل وجرح جميع افراد الدورية.
وفي الوقت نفسه كانت مجموعات اخرى تهاجم موقع علي الطاهر وتدمر دشمه وتحصيناته وتوقع عددا من الاصابات بين عناصر الموقع.
1997: فجرت المقاومة الاسلامية عبوة ناسفة بسيارة مسؤول صيانة الفوج العشرين المدعو يوسف جرجس النمور اثناء مرورها على طريق ضهر الرملة ـ جزين، مما ادى الى مقتل نمور وعميل معه تابع لمركز عمليات الفوج العشرين.
وفي اليوم نفسه، فجرت المقاومة الاسلامية عبوة ناسفة اخرى بسيارة للعملاء على طريق بكاسين ـ جزين. مما ادى الى مقتل ضابطين امنيين في ميليشيا العميل لحد، وهما نمر نمور الذي يتولى امن منطقة جزين، وهو برتبة ملازم اول وكلود مجيد خليل (الخبر الرئيسي).
1998: رصدت المقاومة الاسلامية تحركات معادية في موقع رشاف ومحيطه فقامت على الفور مجموعة الشهيد ابراهيم فقيه باستهدافها على الفور بالاسلحة المناسبة وحققت فيها اصابات مباشرة.
ورصدت المقاومة الاسلامية تحركات معادية في موقع بئر كلاب فهاجمتها مجموعة الشهيدين ابراهيم علوية ويوسف مهدي بالاسلحة الرشاشة والصاروخية وحققت فيها اصابات مباشرة.
كما رصدت المقاومة الاسلامية تحرك آليات في موقع كسارة العروش فهاجمتها مجموعة الشهيدين حسن سعد وعبدالله قاسم بالاسلحة المناسبة وحققت فيها اصابات مباشرة.
وفي اطار العمليات المقاومة، اكدت مصادر الميليشيات المتعاملة مع العدو "الاسرائيلي" ان احد عناصرها المدعو فؤاد ابو زيد قتل خلال عملية للمقاومة استهدفته على طريق ضهر الرملة في منطقة جزين.
1999: رصدت المقاومة الاسلامية تحركات معادية داخل موقع حداثا فقامت على الفور مجموعة الشهيد امين مصطفى ملحم باستهدافها بالاسلحة المناسبة محققة اصابات مباشرة، ما ادى الى اصابة بعض تحصينات الموقع.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيد عماد حيدر قوة مشاة "اسرائيلية" في موقع الطيبة بالاسلحة الصاروخية المناسبة وحققت اصابات مباشرة ومؤكدة.
ورصدت المقاومة الاسلامية دخول موكب قيادي صهيوني الى موقع زمريا وعلى الفور قامت مجموعة الشهيد محمد موسى من وحدة الاسناد الناري باستهداف الموقع فحققت اصابات مباشرة واكيدة.
2002: شب حريق هائل بعد الظهر في مزرعة آل نوفل في مرج الزهور وأتت النيران على مساحة حوالى 100 دونم من الاراضي المغروسة بالزيتون واحراج السنديان، وخلال ذلك انفجرت قذيفة من مخلفات العدو الاسرائيلي ادت الى جرح خمسة مواطنين هم: نبيل ابو رحال (46 سنة)، رياض الدمشقي (45 سنة)، هاني الدمشقي (53 سنة)، خزاعي نوفل (62 سنة) وماجد نوفل (33 سنة)، وجميعهم من بلدة الكفير - قضاء حاصبيا، وتم نقلهم الى مستشفى راشيا الوادي ووصفت جراحهم بين متوسطة وخفيفة.
كما شب حريق آخر في منطقة نبع ابل السقي اتت على مناطق حرجية واسعة وتسبب ذلك بانفجار 3 قذائف من مخلفات العدو الاسرائيلي مما ساهم في اتساع رقعة النيران التي التهمت مساحات واسعة من حقول القمح والبساتين المثمرة.
وبعد عدة ساعات تم اخماد الحريقين من قبل الدفاع المدني في حاصبيا ومرجعيون وراشيا الوادي.